Part.. 26

64 11 2
                                    


#الموت_على_قيد_الحياة

للكاتبه: فاطمه علي

_____________________

رمح-

اخدت اجازه لاروح اسبح و اجيب ملابس الي لان كل اسبوع مره اروح لشقتي لان ما عندي احد هنا شسوي بالشقه بعدين حبيبتي غسق من تصير بالدوام ما اريد اغيب ولا دقيقه،، شفتهه ملتهيه بالشغل تفتر بين المرضى والوجه منور تتمايل بجسمهه بخفه شغلهه كلهه بخفه ولا عبالك تشتغل،،

طلعت ركبت سيارتي شغلتهه و مشيت واني السعاده تارسه روحي شوكت ما اشوف غسق اطير من فرحه گلبي يدك الف دكه بشوفت عيونهه الحلوه،،
وصلت لعماره نزلت صعدت لشقتي فتحت باب سديته و دخلت لغرفه اخدت ملابس خليتهم بالجنطه لاخدهم وياي لمستشفى،، رحت لحمام نزعت ملابسي اندك باب اخدت خاولي لفيته لجسمي و طلعت مشيت واني اصيح منو بس محد يرد،، فتحت باب واني ادري محد من بنات او اي نساء متدك بابي الا رجال فما اهتميت انو اني نازع باقي بس بخاولي،، فتحته وانصدم ب حياء،،،،

حياء: هلو دكتور،،

رمح: اهلين،، شجابج هنا

حياء: ماكو تفضلي؟

بدون ما اكول شي عفت باب مفتوح و مشيت لالبس شي و اشوفهه شتريد استوقفتني صوتهه،،

حياء: اوكف ما اطول لا تروح بس كلمتين،،

رمح: كولي شكو

شفتهه داخلهه جوه شقه و لابسه ملابس مغري والصدر والافخاد كله طالع،، بس حرام اليحرم اذا انغريت بيهه لان سنوات هي هيج كدامي شابع من شوفتهه،،

تقربت مني واني ارجع لوره ههههه والله يا زمن صار تحارش للرجال من بنات،،

حياء: شبيك يا رمح شو تبتعد خايف مني؟

رمح: حياء مالي خلكج والله ما اريد شي منج خليني بعيد من سالفتج،،

حياء: بس انت جنت تحب سالفتي،، اذكرك شكد نمت وياي انت،، شكد سهرنه،،

تحجي و تتقرب مني و عيونهه على جسمي عرفت نيتهه مو صافيه،

رمح: قبل جنت فارغ و حياتي فارغه هسه عندي شريكه بحياتي و هي طفت كل بنات بعيوني،، فالاحسن تبقين بعيده مني،،

حياء: غسق؟؟؟ هممم هي مو شوف شوف شلون تغير وجهك

رمح: حياء اذا تقربتي منهه اشربج سم فهمتي،، بعدين منين عرفتي هي حبيبتي،

حياء: اني مو مثلهه غبيه شفت اشلون عيونك فاضحتك من تشوفهه،،

رمح: هي مو غبيه حاشاهه من غباء هي جانت عيونهه شابعه من كل شي فما اهتمت لعيون احد،، هي تكره رياجيل مو مثل بعض ناس،،

حياء: اووو بسمار؟ ميخالف اهم شي نرتاح هسه

حجتهه و غمزت اني رجال مو نبي احتاج مره بحياتي يعني واكفه مصلخه كدامي و غرتني بحركاتهه اشلون امانع روحي،، اصلن ما جنت بوعي،،

الموت على قيد الحياة Where stories live. Discover now