(الفصل الثلاثون)

2.8K 170 4
                                    





بسم الله الرحمن الرحيم 🌹🌹🌹





فل نبدأ ✌️







*****★******★******★*****




في غرفة يوسف

آفاق من نومه ثم نظر إلى الساعة
ووجودها العاشرة صباحاً
فذهب ليفتح ستار غرفته
ثم فتح الشباك و هو يثأوب
ثم نظر إلى جنينة المنزل ووجد
سلمي جالسة على مرجيحة من القش
و فهد واقف بجانبها و يضحكا سويا

فنظر لهم بغل يريد أن يفجرهم جميعاً

فكور قبضة يده واغمض اعينه ونفخ بغل
على أمل أن يخفف من شحنة غضبه

يوسف لنفسه:- أهدي!!! أهدي وخد نفس!! Calm down (أهدي) يا يوسف



*******★*******★*******★******


عند فهد و سلمي..

فهد:- متخفيش طول ما انتي جنبي و معايا هو مش هيعرف يطول ضفرك حتي!!

سلمي:- لاء انت مشفتهوش كان عامل ازاى؟؟
انا اول مرة قلبي يتقبض كدة!!؟

فهد:- هههههه!! طب تعرفي أنه قاعد بيرقبنا دلوقتي من الشباك اللي ورايا دة!؟؟

سلمي:- وانت عرفت ازاي وانت مديله ضهرك؟؟!

فهد:- عشان دة أخويا وانا اكتر واحد حافظه في البيت دة!!



★****★****★***★***★****★



في كافيه فخم نوعاً ما

يجلس مازن على طربيزة و أمامه مليكة

مازن:- وحشتيني اوي يا قلبي!!!؟

مليكة بكسوف:- وانت كمان وحشتني!؟

مازن:- أخيراً عرفت اشوفك!!؟؟ انا بقالي
سبع شهور كاملين مشوفتكيش ولا حتي سمعت صوتك؟؟!!! انا كنت هتجنن واجيلك البيت بس خفت عليكي؟! مليكة انتي دلوقتي داخلة الجامعة!!؟ يعني انتي مبقتيش صغيرة!؟
انا هاجيلك البيت وهطلب ايدك من باباكي؟!!!
انتي موافقة

مليكة بسعادة:- طبعاً!!؟ طبعاً موافقة! بس متجيش دلوقتي لحد ما موضوع سلمي وفهد يخلص!؟؟

مازن:- اه صحيح ازاي سلمي وافقت على فهد هي مش كانت رافضة فكرة الارتباط بحد!!؟
فجأة كدة غيرت رأيها؟!

مليكة :- والله يا مازن انا مبقتش فاهمة حاجة
سلمي بقالها فتره كدة حالها متشقلب؟؟؟!!!!




*****★*****★*****★*****


في صباح اليوم التالي

في منزل عبدالله ريان

نزل يوسف من الطابق العلوي

ثم ورأي عائلته جالسة على سفرة الطعام
يأكلون

ميعادة سلمي لم تكن معهم
فذهب يوسف و جلس على كرسيه

بعد وقت

أحببت كابتنWhere stories live. Discover now