جلالته يعلم ان كلامه صحيح ولكن في النهايه هو الڤمبير هنا
"أتذكر هذه الأوراق التي أخبرتك أن تضعهم في المكتبه"
"بالتأكيد "
"اذهب واحضرهم "
"حاضر جلالتك"
ذهب الوزير للمكتبة ليحضر الاوراق الذي طلبها الڤمبير
كان الڤمبير في هذا الوقت وصل أمام باب قاعة المؤتمرات
فتح بابها ليدخل إليها الامبراطور ليقف جميع من كان في انتظاره
من مستشارين و جنود و سحره و مصاصي دماء
لينحنوا له جميعهم مظهرين الاحترام
وصل إلي عرشه ليستدير بهيبه ووقار يدب في قلب الخونه الرعب
وبالنظر لوجوههم يكاد يجزم جلالته أن معظمهم خونه
ليجلس على عرشه ليسمح لباقي الحاضرين بالجلوس أيضا
لم يتكلم أحد حتى الآن فليس جميعهم حاضرين
ف وزير الملك لم يأتي بعد
ما هي سوا دقائق معدوده حتى فتح باب القاعده
ليظهر خلفه الوزير ممسكاً ببعض الاوراق
لينحني الي الملك ثم يشرع في الدخول بعدما هز الملك راسه بالموافقه
دخل الوزير ليعطي الملك الاوراق
رفع يده الاثنان ممسكأ بالاوراق حتى باتوا أعلى من رأسه ثم اخفض رأسه ليعطيها لجلالته
أشار جلالته لخادم يقف بالقرب منه بأخذ الاوراق من بين يدي وزيره
اخذها الخادم ثم ذهب الوزير لمقعده الذي كان الأقرب لمقعد جلالته
مر خمس ثواني حتى وقف أحد المستشارين ليجذب انتباه جلالته
أعطاه الملك اشاره حتى يقول ما بجبعته
"جلالتك مولاى الامبراطور بالتأكيد تعلم عن سبب وجودنا هنا الان ، ... لقد طلبت كبيره حراس الحدود لقائك ، وهم في طريقهم الي هنا الان على مشارف الوصول"
توقف لمده ثم استأنف الباقي عندما وقف امام عرش الملك بمسافه
"لقد قمت بعزل والية العهد لكبيره الحراس الكسندرا مراتون ، بالتأكيد كبيرة الحراس ٱتيه الان لمناقشة هذا الموضوع ، هل فكرت في جواب لها مولاى "
YOU ARE READING
BETWEEN TWO WORLDS || KTH
Mystery / Thrillerعٌنِدٍمًأّ يِّتٌـکْلَمً أّلَسِـحًر يِّسِـکْنِ أّلَکْوٌنِ... وٌ فُـيِّ أّعٌمًأّقُ هّـذأّ أّلَسِـکْوٌنِ يِّوٌجّـدٍ أّلَسِـوٌأّدٍ فُـيِّ هّـذةّ أّلَقُلَوٌبً KIM TAEHUNG PARK EMILIA الروايه ذات محتوي دموى و جريئ. الروايه خاليه من المثليه writing by:...
PART 3
Start from the beginning
