البارت الثامن وعشرون (والاخير )

4.5K 218 243
                                    

مساء الورد والياسمين عليكم فراشاتي.🖤🦋

قوارير موحشه

للكاتبه زهراء علي.

مشاهده ممتعه
،،،،،،،،،،،

ثاني يوم گعدت وإنا بعدني مماخذه قرار ما اعرف أحس شي موقفني.

أحس اخون أمير.
بدلت ورحت للمستشفى. مر اليوم عادي ما شفت حُسام

اله شي قليل.
وطول اليوم اشتغل وافكر أحس صراع صار بداخلي هلكد ما افكر وبالي بغير شي.

رجعت للبيت وإنا مقرره احجي الامي.

صحت الها بغرفتي. وحجيتلها عن كلشي اخر شي ختمتها ببجي ونمت بحضنها وگلت إلها

حنين :ماما ساعديني رأسي راح ينفجر من جهه أمير

ومن جهة حبي الحسام. خاف أوافق وأمير يزعل علي ماما ما أريده مايرتاح بقبره.

ويشوف الي يحبها تصير الغيره بعدما وعدته مراح أحد يلمسها غيره

وخاف ما أوافق واخسر حُسام ماما إنا حبيته كلشي بي

يذكرني بأمير حنيته وحبه واهتمامه ماعرف شلون دخل الگلبي.

ماما :حبيبتي القرار لتشوفي صح أخذي بس احب

اكلج لا تخسرينه الحسام. شوفي حياتج ياماما بعدج

زغيره والعمر گدامج لا إنا دايمتلج ولا ابوج وأمير

مادام يحبج راح يفرح على فرحج ويزعل على

زعلج من يشوفج هيج وقفتي حياتج ودوم حزينه راح

يختنك ويضوج بقبره صدگيني

اخطي هالخطوه ويارب يكون بيها خير.

طلعت ماما وأنا ضليت ابجي بحيره.

ثاني يوم رحت للدوام.

وكذلك ماشفت حُسام بس شي قليل وبنضراته كأنو

ينتظرني ارجعله جواب. بس ماتقرب ولا سئلني حبيت

أنو مخليني براحتي وماضغط علي وسئل رجعت للبيت

وأسمع صوت عمي ابو أمير جاي من الإستقبال استغربت

جيتهم لان بلعيد اجونه مصار هوايه

دخلت سلمت علي وعلى زوجته مرت عمي.

گعدت شوي وردت اگوم ترخصت ردت اغير ملابسي

وبابا وقفني
ابو حنين :لحضه بابا شوي وروحي عمج يريد يحاجيج.

گتله على موضوعج وحبيت يحاجيج علمود بلكي يرتاح

گلبج وماشوفين حيره. استغربت شنو

ماما گايلتلهم بس ممعقوله تكلهم على حُسام. بس الي

عرفته من طريقه كلام عمي انو كايليله جاي تجيها قسمه

وهيه. متقبل او تخاف على زعل أمير حجه عمي او أمير

قوارير موحشهWhere stories live. Discover now