انتمي لك ..!

اللانهاية....

يا جماعة والله انه تلفوني كان خسران

ف ياااه اسفة جدا اني تاخرت بس ان شاءالله
اقدر انزل شئ في ادماني اتمني اني اقدر و ما

يحصل اي شئ بحبكم و اسفة

《Let go》

"لو علمت ما في قلبي من حبٌ كان تجاهك لما آذيتني..."
......................................................................

.........

فتح عيونه و غمضهم عدة مرات حتي يشوف منيح حس بجسمه كل يالمه بس مو عارف من ايش

:اممممممم ليه كذا بشرب كثير بس ليش جسمي يوجعني كذا ذي اول مرة تحصل وين انا !!

صرخ بآخر كلمة بعد ما شاف انه ذي ما غرفته و مو عنده غرفة كذا التفت كثير بس ما شاف شئ غير الورقة الموجودة

علي المنضدة اللي جنب السرير رفعها و قراءها حس براسه عم يلف و يلف حاول يقوم بصه المه كثير رفع الغطاء و فهم انه الليلة اللي قبل كانت جارحة

حاول يقوم و بعد صعوبة اخذ الملابس الموجودة علي الكنبة اللي في الغرفة و خرج

اول ما نزل من السلم استغرب من فخامة البيت كان نفسه يقابل الشهص هذا بس ح يخرج نفسه و هو ما يحب ينزل من قيمته

راح ليفتح الباب و يطلع بس كل محاولاته باءت بالفشل كان الباب مقفل و ما راح يفتح الا من بره لعن ام اليوم اللي خلاه يطلع و يروح البار

كان جالس علي الكرسي اللي في المطبخ و هو بياكل تفاحة سمع صوت الباب و هو بيفتح التفت علي الصالون بس ما حد عبر

نزل من علي الكرسي و راح بره كان في حد طويل و معضل بقفل في الباب اول ما التفت له رجعت ذكريات الليلة السابقة لمراد

خجل كثير و نزل عينه كرامته انتهت و كل شيء انتهي فكر انه يقول له ينسي اللي حصل امبارح و ينسي انه التقي فيه

بس قبل ما يحكي شيء و اول ما رفع عينه كان راح يوقع من الخرشة كان واقف قدامه و عيونه عليه صار يرمش كثير و مو عارف ايش يحكي

:صباح الخير يا كل الخير

:امءءمم صباااحالنوور

:هههههههه ليه كذا خائف ما راح اكلك!!

:انننسي اللي صاار و انسي وجهي مع السلااامة

"كان راح يهرب بس مسكه من اكتافه و تكلم"

:في مثل يقول دخول الحمام مو مثل خروجه صاح!!كيف راح تروح كذا؟!

بتعرف ما حد جذبني مثلك ولا اظن حد راح يجذبني غيرك و انت من الحين حقي انا غصب عنك و لو مو حاببني راح تحبني ح تفضل هنا حتي تحبني

:ااانت مجننون انا دكتور و عندي عمليات و ما اقدر اكون هنا

:اممممم يعني مو عندك اعتراض انك تحبني؟!