LT-8

1K 82 114
                                    

-𝐥𝐮𝐬𝐭𝐟𝐮𝐥 𝐭𝐫𝐚𝐢𝐭𝐨𝐫-

-𝐥𝐮𝐬𝐭𝐟𝐮𝐥 𝐭𝐫𝐚𝐢𝐭𝐨𝐫-

Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.

_

استوقفه عن خروجـه من باب المـنزل،، ذلـك الاتـصال من صديـقـه.
فتح الاتـصال،، حتي سمع نبرة صديـقـه جيمـين الغـاضـبـة.

"أين أنت تايهيونغ؟؟!،، هاتفتك كثيراً لكنك لم ترد علي اتصال واحداً حـتي! "

جيمين كـان يهاتفه كثيراً وهو كان يـعلم بذلك أمـس لكنه كان يتركه ويتجـاهـل اتـصـالاتـه.

مسح وجهـه بـشـدَّد.. ذلك ليس وقت اتـصالـه هـو يريد أن يبحـث عن زارا لـكنه قـرر أن يتحـدث معه تلك المرة وينهي الحديث سريعاً،،
أغـلق الباب متجـهاً إلـي الأريكـة بالصالون يجـلـس.

" كنت مشغولا جيمين أعتذر،،
آ يوجد شيئاً أم ماذا؟! "

"يوجد الكثير تايهيونغ،، الكثير.. ما الذي فعلته بـــ زارا لتجعلها آتيه لي باكية بهذا الشكل؟؟ "

زار لم تحـكي لـه ما حـدث مع زوجـها لانتحـابـها وبكـائهـا المستمر طوال الليل حـتي غفـت نـائـمـة بـعيون دامعة حزينـة،،
بينما جيمين قرر عدم إزعاجها وجعلها تنام براحـةٍ،، ليستفسر الأمر من زوجـها بالاتصال عليه المستـمر أمس لكـنه كـان لم يـرد عـلـيه..!

أبعد الهاتـف عنـه قـليلاً يبتسم بسخــريـة،، هي جـعلـته يغضب منها مرة أخـري بذهابها عـند صـديـقـه.

بلـل سفليته بماء ريقه متحـدثـاً بنبرٍ محـاولاً جـعـله هـادئـاً.

"إذا هي عندك،، أعطي الهـاتـف لهـا دعـها تحدثـنـي"

"هي نائمة الان،، ولا أريد إزعاجها كي تحدثك "

عندما استمع إلي حروف كلماته شد علي قبضته بـقـوة وكان يكاد أن يكسر زجاج الطاولة أمامه لكـنه ثبت يحـدثـه مرة أخـري.

" إذا دعها وعند عودتـي من الشركة ليلا سآتي وأجلبها "

" لكنها لا تريد العودة،،"

𝐋𝐔𝐒𝐓𝐅𝐔𝐋 𝐓𝐑𝐀𝐈𝐓𝐎𝐑  Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin