البارت الرابع و عشرون

Mulai dari awal
                                    

"لكن هيونغ أخبرني أولا كيف خرجت من ذالك المكان؟"

"لقد إنتظرت طويلا حتى إقتحمت الشرطة المكان في أحد الأيام لكن للأسف لم تستطيع إلقاء القبض على أفراد تلك العصابة.....ألم أخبرك سابقا أن
لا تتهور و تذهب لكنك عنيد"

صمت جيمين ليتدخل سوجون

"إذن هذا يعني أنه قد تم مساعدتكم حديثا"  

"لا بل منذ أشهر طويلة....أخبرني ماذا عنكم و ماذا تفعلون هنا؟"

"لقد حدث الكثير و كثير هيونغ لكننا هنا لطلب المساعدة من أخ تايهيونغ"

أجاب جيمين ليتفاجأ هوسوك

"قلت أخ تايهيونغ؟"

"أجل هو يدرس في هذه المدرسة و قد رأيناه لتو مع طفل صغير يدعى جونغكوك"

"يونغي و جونغكوك....مستحيل يونغي ذاك زميلي في الصف و صديقي"

"حقا هيونغ...إذن لما لم تخبره بأمرنا؟"

صرخ أكبرهم بصدمة ليبادله جيمين بغضب
فيضربه هوسوك بخفة على رأسه قائلا ببعض
الإنفعال

"كيف تريد مني أن أعرف أن يونغي زميلي
هو يونغي ذاته شقيق تاي؟ هل يوجد يونغي واحد فقط في كوريا كلها؟...أخبرني"

"أوف...لا يهم الأن المهم أن نصل له كي يعود تاي لهم و يقوم بمساعدتنا"

زفر جيمين بخنق داسا قدمه على الأرضية بقوة
ثم قال بقلق للأكبر

"و أين هو تاي الأن؟"

"لا أعلم ما الذي حدث معه بعد أن تعرف على شقيقه هرب و لحقه جيهون ثم أتيت أنت"

"إذن لم تصلوا ليونغي بعد و هو لا يعلم أي شيء عن أخيه؟"

"أجل...ما العمل هيونغ لقد إحترت"

"هوسووووك"

أجاب جيمين بتذمر طالب المساعدة من الأكبر فيوقفهم صراخ مراهقة في الثانوية قادمة نحوهم
مقرفصتا أمام هوسوك ساحبتا الفتى لها تفحص وجهه و جسده بقلق ثم تعانقه بقوة قائلتا
ببكاء شديد

"أخي.....لقد أخفتني أيها الغبي كدت أموت من خوفي لقد ضننت أن مكروه قد حدث لك
أو تم خطفك مجددا حينما لم أعثر عليك أمام البوابة....لما ذهبت؟..ألم أخبرك مرار أن لا تخرج من بوابة المدرسة حتى أصل؟"

أخي {مكتملة} Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang