𝑇ℎ𝑜𝑢𝑆𝑎𝑛𝑑 𝑁𝑖𝑔𝐻𝑡-ألف ليلة

With izana part 5 "قريبه جدا منك"

قرائه ممتعه♡

------------------------------------------------------------------
«follow +like pls <3»

Part5....

عم الصمت بيننا لفتره الى حين انني قمت بقطعه

"اتشعر بتحسن.؟"
سؤال تافه كالعاده

"بربك.. انا بكامل صحتي"
قالها و هو واثق من نفسه

"فعلا.؟ "
رددتها و هو اومئ بأجل
قمت بالضغط على مكان شق عضمه و قام باصدار صوت انين اذ انه يتألم
"سأعيد السؤال.. اتشعر بتحسن.؟"
قلتها اوجه اليه نظره سخريه
"ب. بخير فقط مجرد ألم فظهر"
قالها و هو لا يزال يتألم
اذن حقا هو مكسور
اشعر بالاسف اتجاهه
عم الصمت مجددا عدا صوت انينه المكتوم و انه يتألم حقا من لمستي
"سأنادي الطبيب"
قلتها لا انتظر رده اذهب لمناداته و عدت و هو معي
"يا فتاه ان ب. بخير"
قالها ليظع يده على ظهره و كانه يتألم مجددا
"قام بالرجوع للخلف مما جعل ظهر يلصق فلحائط و المه"
"شكرا لمناداتي ساتفحصه"
ذهب ناحيته ليتفحصه في حين كان يرمقني ايزانا بنظرات تفاجأ من كلامي
لن افضح نفسيعلى اي حال
قام الطبيب بفصخ قميص ايزانا ليرى ظهره جيدا مما جعلني اتصنم مكاني منحرجه
لديه عظلات بحق
نظر الي ايزانا و اضنه علم ما بي و بدأ بالضحك
"اغغ مألم"
قالها بعدما قام الطبيب بوضع المرهم مره اخرى على ظهره ليبدأ بالتوجع
اشفقت عليه حقا
ذهبت ناحيته اقوم بامساك كتفه احاول تهدئته
"لا تقلق سيمر الامر بسرعه.. تحمل"
قلتها اعانقه بهدوء متأكده من عدم لمسي ظهره في حين انه توقم عن اخراج انين المه و بقي ياكنا في مكانه و كأن عناقي جعله ينسى المه
استغل الطبيب الفرصه و وضع المرهم بسرعه يخبره ان يبقى بدون القميص حتى ينشف المرهم بعد انتهائه ثم توجه للخارج
تذكرت بعدها انه بلا قميص لذاك كنت سأوقف العناق لكنه اوقفني بيديه يخبرني بان اجعله يطول قليلا
كنت ساجعله لكنني منحرجه من صدره العاري.
"اسعر بالهدوء بين احضانك.. ارجوك"
قالها يظغط على مفصلي بخفه لعدم تألمي
"حسنا..لك ذلك؛"
همست باذنه بتلك الكلام مما شعرت بخديه يرفعان اي انه ابتسم لحركتي
ظريف حقا.
بقينا على تلك الوضعيه لبضع دقائق ثم قمت بفعصله لانني تعبت من الوقوف
"استأتين غذا.؟"
نظر اليه بعد جلوسي يسأل
"اجل مع كراريسك لتدريسك دروس اليوم و الغذ"
قلتها مما جعله ينزعج
"اكره المدرسه"
قالها بملامح غضب طفوليه
ظريف.
"لا تقلق ساختصر كل شيء"
قلتها اطمئنه
"حسنا اذن ساعود للمدرسه لاخذ اغراضي و اغراضك"
نظر الي بسرعه يمسك بيدي
"لا تذهبي ارجوك"
بدى انه جاد حقا و لا يرغب مني ان اذهب
كأنه طفل يتمسك بيد امه خوفا من ان يضيع عنها
"علي الذهاب حقا اسفه.. ساعود لك و معي عشاء لا تقلق"
قلتها لكنه عارض ذهابي حقا
"رجاء يا هذه... ليس لدي ما افعله لتبقي جانبي"
قالها بحزن لكن كان علي الذهاب حقا
"ساعود بسرعه صدقني"
"كلا لا اريد العشاء لتبقي"
كان حقا جادا
ايريدني ان ابقى حقا.؟ انه خجول صحيح.؟ اذن لنغره قليلا ليجعلني اذهب بارادته
"اتريدني ان ابقى حقا.؟"
قلتها مع نظرات و ابتسامه خبيثه
"اجلل"
لم يعر انتباها لملامحي انما كان مركزا اكثر عن الكلام الذي تفوهت به
"حسنا اذن..."
قلتها اضع رجلي بين ارجله و الاخرى خارج ارجله اتقدم ناحيته امسك بمأخره رأسه ليصبح وجهي مقابلا لوجهه
ان تقدمت قليلا سيصبح بيننا تشابك شفاه فعلا.
نظر الي بصدمه و وجهه اصبح محمرا بشده يعجز عن الحراك من فعلتي المفاجأه
"اتردني ان ابقى حقا.؟"
قلتها بنبره مثيره لكن اغمض اعينه على الفور يخبرني بانه يمكنني الذهاب
ضحكت لمنظره الظريف و هو منحرج لتلك الدرجه ثم قمت بالنزول من السرير اودعه
"اراك لاحقا...يا من سأقبله اذا جلست"
قلتها الى حين انه نظر الي و هو اصبح احمرا اكثر من ذي قبل
"سأناممم"
قالها يتكئ بهدوء و بهدوء يغكي وجهه المحمر كانه حله فلفل حاره
"اتريد مني ان انام الى جانبك.؟ لربما ستنام جيدا حينها!"
قلتها اضحك على وضعه الطفولي
"كللا سانام وحدي"
قالها بصوو عالي مجددا ثم قمت بالخروج اضحك
حين قمت باغلاق الباب اصبح وجهي محمرا لفعلي الجريء هذا و بدأت اتذكر كل ما فعلته
"يال جانبي الجريء بحق"
بدات امشي و انا ارددها بخفه مستقله سياره اجره تعيدني للمدرسه
نزلتمنها بعدها دفعت لها لاجد الفتياه ينتظرنني امام الباب
"من الجيد مجيئك"
قالتها كانا تأتي لمعانقتي و كأنها لم ترني لسنوات
"سيفتياه اهدئن لم يحدث شيء
" احصرنا حقيبتك و خاصته"
"فعلا.؟ شكراا!"
"استعودبن اليه.؟"
"اجل ساشتري العشاء لكلينا... ساعود للمنزل احضار نقود"
"لا تتعبي نفسك"
قالتها ايرا تخرج من جيبنا هي و الاخريات نقودا تكفي لشراء تحليه ايضا
"كلا انه كثير حقا"
"يا فتاه لا تهتمي خذيها فحسب... ينوصل حقيبتك و خاصته لمنزلك اما انتي لتوقفي سياره اجره تعيدك الى هناك"
نزلت دموعي بعد كلامهم و كانت كانا قد طلبت لي سياره اجره بالفعل و وصلت بالوقت المناسب
"اذن.. اراكن غذا.. و شكرا لكن!"
"لا تشكربنا هذا واجبنا'
ردت يورو بابتسامه في وجهها لاقوم بركوب السياره و اعود الى المشفى

Euro pov:

" لنتركه سرا طيله عمرنا... هذا لمصلحتنا حقا.. "
رددتها و وافقني الفتياه الرأي

Yatsume pov:

اوقفني امام المشفى قمت بالدفع له ثم توجهت الى احد المطاعم اطلب بيتزا كبيره لكلانا مع مشروب
حين تجهيز الطلب ذهبت الى المخبزه اطلب قطع المعكرونه كتحليه لذيذه
عدت الى المشفى اسجل انني اتيت لاصعد الى الغرفه و اجده نائما كأنه ملاك حقا
وضعت البيتزا و باقي الاشياء فوق طاوله صغيره قامو باعطائي طاوله صغيره لوضع الاكل فيها
قمت بايقاظ ايزانا في حين انه بدأ يستيقظ قليلا و حين اخبرته اني ياتسومي نهض بسرعه ينظر الي و انا اضحك
"انت ظريف و انت و نائم"
"ارأيتني.؟"
"اجل!قمت بالتقاط صوره ايضا"
ففتحت هاتفي اريه الصوره
اجل لقد قمت بالتقاط صوره له قبل ايقاظي اياه
شعر بالاحراج و طلب مني حدفها لكني عارضت ذلك
"لا تهتم الى الصوره يا هذا دعنا نأكل اشعر بالجوع"
وافق لضع الطاوله فوق سريره و نبدا بالاكل الى اخر قطعه
"لذيذ"
قالها يتلذذ باخر قضمه من شريحه البيتزا خاصته
"هنيئا لك"
قلتها انزل الطاوله الى الاسفل و اعطه كيس المعكرنه
"تفضل لتأكلها"
نظر الى الكيس ثم نظر اليها يشكرني عليها
"ساعود الى المنزل فلقد تأخر الوقت بالفعل"
قلتها و انا اقوم بجمع الاغراض
"مهلا.! ابمكنك الاقتراب قليلا.؟ ساخبرك بشيء"
نظرت اليه مستغرفه لكنني قربت اذني ناحيته بكامل نيتي حيث انه قام بتقبيلي
"شكرا لكِ على ما فعلتهِ اليوم!"

يتبع.... 6

مشاء الله عشغف الكتابه

رايكم.؟

توقعاتكم.؟

فضلا اضغط على النجمه التي فلاسفل فهذا يحمسني المزيد3>

Izana

Yatsume

989mots