#أحببت القيصر
#الفصل الثاني
مها:نعمم! ! كتب كتاب مين الي كمان يومين؟ ومين هو اصلا؟
علي :محمد عبدالوهاب صاحب الشركة.
مها :وانا مش موافقة اصلا
علي :ومين قال إني محتاج موافقتك اصلا ولا باخد رأيك انا بعرفك بس .
مها بدهشة :بتعرفني! !يعني انت متفق معاه وجاي تعرفني من باب العلم بالشئ.
علي:ايوة وهتتجوزيه بمزاجك أو غصب عنك . وسابها وخرج .
مها:بعياط :حسبي الله ونعم الوكيل.
⬅⬅⬅⬅⬅⬅
عند اسماء
أسماء بمرح:ياااه لو اشوف الواد المز دا تاني .
ثواني والباب خبط وهي اذنت بالدخول وكان جاسر
جاسر:سلام عليكم. أسماء تنحت ومتكلمتش
جاسر لما طال صمتها شاور بإيده قدام عينيها
جاسر :ايه ياما انتي شايفاني ولا انتي ميتة
أسماء انتبهت:هاا وعليكم السلام.
جاسر قعد على الكرسي :أخيرا رديتي حمدالله على السلامه عاملة ايه دلوقتي؟
أسماء :الحمدلله بخير أسماء انتبهت:ايه ده ؟
جاسر وقف :ايه في ايه؟
أسماء :انت داخل بإيدك فاضية مش معاك أي حاجة .
جاسر قعد مكانه بغيظ:انا قولت حصل مصيبة ...اخرجي من هنا وهجبلك الي تؤمري بيه
أسماء بنفسها:اهبل دا ولا ايه؟ دانا مش عايزة اشوف خلقتك دي تاني .
جاسر :ليه بس؟
أسماء بصدمة:ايه ده انتي سمعت؟
جاسر:اه ما انا نسيت اقولك أن انا كنت ظابط مخابرات بس استقلت. ....المهم انا اسف على الي حصل بس والله ما كان قصدي انا لقيتك مرة واحدة قدامي.
أسماء :حصل خير نصيبي جه كدا.
جاسر:طب مكلمتيش أي حد من قرايبك تعرفيه.
أسماء بحزن:انا مليش غير خالتي هي الي ربتني بس هي مسافرة وهترجع قريب .
جاسر لسه هيتكلم بس تليفونه رن وكان محمد.
جاسر :ايوة يا محمد في حاجة.
محمد بزعيق :انت فين تعالى دلوقتي حالا على الشركة .
جاسر :ايه الي حصل ؟
محمد :تعالى وانت تعرف. وقفل الخط
جاسر بص لأسماء :طب استأذن انا بقا .
أسماء :اتفضل . ومشي
⬅⬅⬅⬅⬅⬅⬅
جاسر دخل المكتب ومحمد كان متعصب
جاسر:مالك ايه الي حصل ؟
YOU ARE READING
أحببت القيصر
מתח / מותחןشاب غامض قلبه لا يعرف الرحمة وفتاة رقيقة وضعها القدر في طريقه لتغير حياته كاملة ولكن لا تكتمل الحياة كما نريدها....
