مهوُوسُُ بِمضَاجعَتِي

part6

سو بارت جديد
انجوي

فوت اند كومنت

________

أصواتُ أقدامٍ تعُم المكانِ ,ملابِسُ مرميةَ فِي الأرضِ بالإضافةِ
إِلى الاكسِسواراتِ ذاتِ اللونِ الفضيِ و الذهبي و ألوَانِِ أخرى متوضِعةَ
بِعشوائيهَ على الطاولةَ

"تبًا لِما لمْ يرنْ المنبهِ كيفِ لِي أن أجهز بنِصفِ ساعةِ!"
بِإنتحابِِ تذمر تايهيونغْ ليومهِ الذي كان مِن المفترضِ أن يكونَ
بهِ بِأبهى حلةِ ,الوقتُ لايكفيهِ لذا اسرعَ وارتدى ماإِشتراهُ
قَبل شهرِِ

حسنَا هو يُحب الإحتفاظ بالأشياءِ الجميلهَ والغاليهَ
إِليكُم سِر المِلابِس هِي مصدرُ حياتهِ وسِعادتهِ بعدَ سيِدهِ طبعًا

كْروب توب بلونِِ أبيضِِ وجينزِ ذو لونِ أزرقِ مع قليل من الخواتِم
والأقراط الذهبيه وحسنا. إِكتملَ 'تايهونغّ إذا ضاجعك جونغكُوك اليومَ
فأنت مثيِر بحقِِ'الثقةَ و الغرور هذا مايميزُ تايهيونغْ عن الباقِينِ

لِيسرِع حامِلا هاتفهُ نازِلا على الأدراجِ. مرتديَا حذائُه الأبيضِ ليخرِج
مغلقا الباب خلفهُ مُستديرا متفاجِئًا مِن جونغكُوك المتئك على مُقدمةِ
السيارةِ بطِلتهِ السوداء وشعرهِ المصففِ إِلى الجانبِ

"امم ص.صباحُ الخيرِ سيد جيون"بتلعثمِ حقًا تايهيونغْ تبًا ليِ
اِقترب جونغكُوك مقَبِلا شفتيهِ بخفهَ "صباحُ الخيرِ لك تاي"وشيء أحمرَ
قدْ نثِر على وجنتيْ تايهيُونغ اوه إِنه خجلِ حَقًا . ليبتعدِ جونغكُوك ملطفًا الجو
"إِذن هيا لنذهبِ تاي!"فاتحِا باب السيارةِ بكلِ فخامةِ ونبلِِ ليتقدم تايهيونغ
جالِسا على المقعدِِ بقلبِِ صاخبِ لتِلك التصرفاتِ و

القبلةَ الصباحية التِي سماهَا

_تايهيونغْ _

"هَل جِئَنا إِلى لبحرِ حَقًا واهْ إِنهُ مدهِش"مُتمتِمًا بصوتِِ مسموعِِ
للأخرِ ؛إنه مكانِِ رائِع،مطعمْ مُقابِلُ للبحرِِ

لاأِعلمُ ماذا أقوُل أو أي حَديثِِ سنتبادلهَ أو هَل سيخطُوا خُطوةَ
كقُبلةِ ،إِنهُ أمرُ مُحيرِِ لدرجةِ أننِي أستبِق الأحداثّ ولكِن بِنهايةِ سنقبِلْ
حتىَ ولو لمُ يتقدمّ سأجْذِبهُ نحِوي القُبلاتُ أحبهاَ هِي التِي تُعبِر
عنْ الحُب بنظِري رأْيتهّ يقودُ بيدِِ واحِدةَ والأخرىَ يُعدِلُ شعرهُ
بِها عادةَ بسبِ الرياحِِ إنهاِ تجعلُنِي
أذوبّ'

_تايهيُونغ _

"تايهيُونغ لقد وصلنَا حبِيبيِ"قطع تفكيره صوت جونغكوك المنبه اياه بوصوله للمطعم المطل على البحرِ،لينزل فاتحًا للأصغر البابِ برجولة
و فخامة