14

252 22 42
                                    

رواية للحياة وجهٌ آخر

الكتابه:إحساس مايفهمونه

البارت رقــــــ(14)ــــــم

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

سمرة
.
.
.

خرجك من بيت خالي ابصرك عبدالرقيب شكله ضابح

سمرة : اذاني جئك بسرعه موبه

عين لي بنظره قاسيه

سمرة : ذحين مورك

دخل السياره واني دخلك بعده طول الوقت وهو ساكت وقف قدام عياده نسائيه خرجنا وهو ويجرني بعده

عبدالرقيب : اجلسي هانا لوما ارجع

سمرة : تمام

جلسك وهو سرح يحجز  كان به زحمه جلسني بي مكان بعيد عن الناس يعمل نفسه انه يغار رجع جمبي جلسنا مراعين دورنا يجي

سمرة : رقيب

عين لي

سمرة : اني عاطشه

خرج جواله وجلس يراسل ماهتم واني خرجك الجوال الناطق وجلسك العب لعبه الحنش ادي لي الجوال على شان يكون يتصل ولما نرجع صنعاء شبزه مني دعوتي لك يارب تخارجني من عبدالرقيب

عبدالرقيب : مو به عبد الرقيب

سمرة : ها

عبدالرقيب : لوما تفكري اتأكدي من لقفش انه مغلق

بز الجوال مني وعمله بجيبه

سمرة : مافهمك

عبدالرقيب : أحسن

سمرة : امانه موه اهدر لي

عبدالرقيب : لا

سمرة : عمرك ودهرك وباقي سنينك لاتهدر

ضحك وعين لي بنظره إستهزاء

عبدالرقيب : الله قادك تضبحي

ماهادركه عينك للقاع

عبدالرقيب : زعلتي

هزوك رأسي موافقه

عبدالرقيب : هذه المطلوب هههههه

سمرة : قاني داريه انك شتقول هكه

عبدالرقيب : والله منتي داريه

سمرة : لاتهدرش هدارنا

خرج لسانه وقلب عيونه عين لي وابتسم استحوك مدري لموه، عجبتني ابتسامته بس مانيش داريه انه إبتسامه صادقه او مزيفه  جلسك ساكته هو نفس الشي ولما دخلنا عند الدكتوره كنت متأكده انه شتقول مثل الدكتوره الاوله مايصلح حمل بس هي انده له امل اني اقدر احمل كنك ساكته وهو يتهادر معه كأني كنك ناقصه هم على شان الدنيا تضيق بيعني صرفه لي علاجات وجزعنا عبدالرقيب طول وهو ضابح كنك اتوقع انه شفرح بس مو بينه رجعنا الفندق دخل على طول لفوق السرير رقد بدون مايغير ثيابه

رواية للحياة وجهٌ آخر |روايات يمنية|Nơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ