Part 22

3.3K 230 24
                                    

محدش ينسى النجمه 🤍🤍
سيبولي اي ذكرى في الروايه لأن الخطه الجايه دمار فعلا شجوني افكر🤍🤍🤍

**********************************

في قصر البحراوي

كانت زينه تسقي الزهور  وهي شارده بشده فهي لا تنكر انها تختلس السمع عندما تسمعهم يتحدثون عن هذا المدعو مصطفى الذي لم تراه سوا مرتان او ثلاثه ولكنها تشعر بشهور تجاهه غير مفهوم هي تريد أن تراه... يمتازها الغيظ عندما تستمع إلى كلمات فيكي التي تجعل قلبها يعتصر هي لا تفهم ماذا تستفيد من هذا الحديث ولكن قاطع شرودها قدومه مثل الثور الهائج الليها... فكان يقترب نحوها بسرعه كبيره وملابسه مبعثره ويلهث بشده

زينه بصدمه: قال يا قاعدين يكفيكوا شر الجايين... خبر اي مالك

مصطفي بلهث: ستك فين

زينه بعدم فهم: ستي مين؟!

مصطفي بغيظ: ستك صالحه فين... اخلصي

ذهبت أمامه للداخل وهو يتبعها حتى وجدوها تجلس تُسبح وتستغفر وبجوارها  فيكي التي كانت تستشيظ من الغيظ والغضب فهذا المدعو بيتر لا يجيب على اتصالاتها مطلقا... ولكن تفاجؤوا بدلوفهم سريعا

صالحه بتعجب: خير يا ولدي.... مش ايوب قال  انك متجيش البيت اي اللي جابك

تحدث وهو يجذبها من يدها بقوه تحت نظرات الصدمه منهم: انا عاوز اتجوز زينه يا صالحه هانم

أفنانWhere stories live. Discover now