اَلْجُزْءَ اَلسَّادِسِ عَشَر : " كَيْفَ لِي أَنْ أَدَّعِيَ اَلنِّسْيَانُ ، وَقَلْبِي غَارِقٌ بِالتَّذَكُّرِ ؟ . "
![]()
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image. [ اللَّهُمَّ صَلِّي وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم تَسْلِيمًا كثيراً ] 🌘✨
[ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمِ ] 🌘✨
[ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ] 🌘✨
[ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ عَظِيمٌ ] 🌘✨
[ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ] 🌘✨
________________
هَذا الشِتاء حَكايَه عنِ قلِبهَ وقصَاصَه مَن ذكِرياتَ زمِانه
فإذا همَى مطِر ذكِرتَ حَنيهِ وأذا دفَئت ذكِرت حَنانهِ.بَدَأَتْ بِإِغْلَاقِ جُفُونِهَا ، كَانَ تَايهِيونْغْ بِجَانِبِهَا فِي لَحْظَةٍ لِمَنْعِهَا مِنْ اَلسُّقُوطِ .
ثَبَّتَهَا مِنْ خَصْرِهَا ، ثُمَّ تَمَسَّكَ بِسَاقَيْهَا لِيَحْمِلهَا بِأُسْلُوبِ اَلزِّفَافِ .
سَادَ شُعُورٌ مُفَاجِئٌ بِالْحَنِينِ إِلَى اَلْمَاضِي وَهُوَ يَتَذَكَّرُ كُلُّ اَلْأَوْقَاتِ اَلَّتِي كَانَتْ فِيهَا بَيْنَ ذِرَاعَيْهِ .
كُلَّمَا حَمَلَهَا ، كَانَ يَنْتَهِي بِهُمَا اَلْحَالُ دَائِمًا فِي اَلْفِرَاشِ . . .
خَرَجَ مِنْ اَلْمَطْبَخِ وَبَدَأَ فِي اَلصُّعُودِ إِلَى غُرْفَةِ اَلنَّوْمِ اَلرَّئِيسِيَّةِ فِي اَلطَّابَقِ اَلْعُلْوِيِّ .
بِمُجَرَّدَ وُصُولِهِ إِلَى هُنَاكَ ، وَضْعُ جَسَدِهَا اَلْهَشِّ وَالصَّغِيرِ عَلَى سَرِيرِ بِحَجْمِ كِينْجْ بِعِنَايَةٍ ، حَتَّى لَا يُوقِظُهَا .
![](https://img.wattpad.com/cover/300891153-288-k954790.jpg)
YOU ARE READING
زَوْجِــي السَّــــابِق || 𝐓𝐍
Romance"سَـــوْفَ تَعُودِينَ إلَيّ ، مَهْـــمَا هَࢪَبَت مِنِي" "أنا وَطِئ الْوَحِيـد ، بِي سَتُحيِينَ ، وَ مـِــــــن دُونِي ستموتين" "أنا هُو كِيـــــم تَايْهْيُونْغ ، مَنْ سَـــــيَمْلَأ الْفَࢪَاغ بِك ، ثُــــــمّ يَجْعَل تَمُوتِينَ بِالْوَحْــــدَة ،...