زَوْجِــي السَّــــابِق || 𝐓𝐍

٠٤ شِـجارٌ ممِــل

﹉ اَلْجُزْءَ اَلرَّابِعِ : " دَائِمًا هُنَاكَ مُحَاوَلَةٌ أَخِيرَةٌ نَشْعُرُ بَعْدُهَا بِالرَّاحَةِ ، قَبْلُ أَنْ نُفْلِتَ أَيْدِينَا تَمَامًا ، وَنَتْرُكُ اَلْأَشْيَاءَ تَمْضِي فِي حَالِ سَبِيلِهَا "

•| الْفَصْلُ الرَّابِعُ |•

•••

[ اللَّهُمَّ صَلِّي وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم تَسْلِيمًا كثيراً  ] 🌘✨

[ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمِ  ]  🌘✨

[ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ  ]  🌘✨

[ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ عَظِيمٌ  ] 🌘✨

[ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ  ]  🌘✨

•••

•| 𝗩𝗝 |•

بَعْدَ أَنْ غادرت مَكْتَب تَايْهيُونْغ ، شَعَرْت بِانْدِفَاع
مُفَاجِئٌ فِي الأدرينالين .

كُنْت غاضبًة مِن فَكَرِه التَّعَرُّض للابتزاز ، لَكِنَّنِي كُنْت أيضًا متحمسًة نوعًا مَا .

رُبَّمَا يُمْكِنَنِي اِسْتِعَادَتُه وَإِعادَةُ الأُمُورِ إلَى نِصَابِهَا مَرَّةً أُخْرَى . . .

انْتَظِرُوا ، مِنْ أَيْنَ أَتَت هَذِه الفِكْرَة الْمَجْنُونَة ؟

هَلْ كَانَتْ هَذِهِ افكاري أَنَا ؟

مِنْ الْوَاضِحِ أَنَّهُ لَا تَزَالُ هُنَاك كِيمْيَاء بَيْنَنَا نَعَم ، هُنَاك وَلَكِنَّ هَذَا لَا يَعْنِي أَنَّهُ لَا تَزَالُ هُنَاك فِرْصَة لِإِعَادَة إحْيَاء علاقتنا مِنْ الْوَاضِحِ أَنَّ تَايْهيُونْغ لَا يَزَالُ لقيطًا مُتَحَكِّما غَيْرُ صَالِحٍ بِالْإِضَافَةِ إلَى أَنَّهُ الْآنَ هُوَ رَئِيسِيٌ ، فَإِنْ بَدَأَ عِلاقَة مَعَه سَيَكُونُ مِنْ الْمُحَرَّمَاتِ حَسَنًا هَذَا تَفْكِيرِي أَنَا فَقَط لَقَدْ خَرَجْت مِنْ أفكاري مِنْ خِلَالِ تَنْقِيَة الْحَلْق بِصَوْت عالٍ بَغِيض . .