؟

5 0 0
                                    


عذرًا لنفسي لِما حل بي
ذَهَبَت رفيقةُ دربٍ كُنتُ أشكي لها
لكن الحَال بعد ذهابِها يشتكي
أتوهُ وأتبَدَلُ في أحداثٍ جديدةٍ
والقلب للرفيقةِ يحنو وينطوي
أليسَ عندكم للرفيقة دربٌ يصلُ لها
أم أن الدرب في زمننا للرفيقِ منتهي؟
أُكرر عذري فالروحُ للروحِ صريمةٌ
فلا تستطيعُ الروح بِلا الروح أن ترتوي
و لا أظنُ أن للروح مسكنٌ بلا رفيقٍ لها
ولو كَثِرَ من قالو نحنُ بِروحِنا نكتفي
عجبًا يالغرابةِ زمانِنـا
فليس فيهِ دربُ إيابٍ في علاقةِ

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Apr 28 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

...Where stories live. Discover now