#وردة_الجنوب
#بارت_26
الكاتبة الفاطمية الصغرىلم يكن يعرف معنى "الحب"
فعلها الظالم وخانني
والاصعب من ذلك
اوهمت بأنه لم يخونبقلمي 🖋️
«««««««««
حضرت ماي خذه وجاي الكهوة،
عمتي : منو عدنه
ياسمين: ماعرف
(اجه علي بن احمد ياخذ باقي ضيافة)
ام احمد: منو يمنا
علي: بيبي شيخ ابو علاء
( اخخ قلبي وين راح، الاول مدخلت بيتهم شعنده جاي ذكرت بنات وين صارو هسه)
ام احمد: شعنده جاي ماعرفت
علي: لا بيبي ماعرفت
ام احمد: روح شوف شعنده
علي: بيبي عمو كال خذ راحتك يعني ميريدنياجت فاطمة
فاطمة: صبيلي غده حبابة بين مابدل ملابسي
(رحت صبيتلها الله هاديها كامت سولف تضحك تغسل ماعون بس قلبي لاعب منها خايفة)راح الخطار مصطفى مدخل مناك راح عمتي كتلها الفضول
عمتي: خابريلي مصطفى اشوف شعنده شيخ اجه ياسمين: عمه تردي خابري امي معلية اني
عمتي: اكيد تعرفين ومتحجين اعرفه ميضم عليج شي
ياسمين: عمه هو شنو العرفه خطار جاي شنو قابل اول مره يجينا خطارعفته تحجي طلعت عزل البره،مصطفى اجه وستلمته عمتي
ام احمد: تعال يمه مصطفى
مصطفى: هايوووم
ام احمد: شعجب ابو علاء
مصطفى: خطار
ام احمد: شعنده وياك
مصطفى: مصار شي يمه خطار عاديعافها راح بس وضعه موطبيعي ابد، مصطفى بيومها مطلع ابد كاعد بلغرفة، علي زين كالبين البيت يلعبون بلي،راسي بده يوجعني شربت علاج ماكو متت، مصطفى كاعد ع تلفزيون الموصل مسيطر عليها داعش جو محترك، بس ممركز بلاخبار اجيت يمه
مصطفى: هاا شبيج
ياسمين: مصطفى راسي يوجعني حيل
مصطفى: شبي راسج شسالفه
( ظل يدلك بي ولايمه متت الم)
مصطفى: وين اخذج هسه دنيا ليل راسج بس بليل يعرس علينا خرب حظي
(نعادت نفس ذيج ليلة لصبح منمت وهو وياي،للفجر هم الم وهم تعب استسلمت للنوم)ل12ظهر كعدت طلعع من الغرفة بلكوه اتحرك عمتي تلكتني يبوووي عليه
عمتي: ليش كعدتي جان ظليتي للعصر
ياسمين: بعد كعدت
عمتي: هاا تراددين حقيره بس بليل راسها يوجعها هذا هم حظ ابني مخليته ليل كله مسطورمجاوبت رحت سبحت شربت عصير اجه مصطفى
مصطفى: السلام عليكم
ياسمين: وعليكم السلام
مصطفى: شون صرتي؟
ياسمين: الحمدلله بخير
مصطفى: تعبان نام ساعة وكعديني روح للدكتور
ياسمين: تتغده؟
مصطفى: لا من اكعداجو جهال واحنا تغدينا الا فاطمة قلبي ممرتاح الها،نزفت البيت عمتي صاحتني
عمتي: راح اروح اخذ امي وياكم لدكتور كولي مصطفى
ياسمين: اوكمصطفى ذاب نفسه من سهر البارحه ب3كعدته
باوع ع ساعة هو ماعرف شبي
مصطفى: غير دكعديني ع وقت
ياسمين: شفتك نايم مكعدتك
مصطفى: حضريلي غدا بين ماسبح
ياسمين: تمام
أنت تقرأ
وردة الجنوب
General Fictionانا وردة في الجنوب مابين عواصف الجنوب الترابية سوف اقف امام قدري سوف ابحث عن الأمان مفقود من يعلم اين وجدته!