part 10

3.1K 139 12
                                    

فتحِت عَيني أثَر هَز جَسدي لأفَتح عِيني وأجَده مَرتدي ثَياب رسِمية لأنَظُر لهَ دَون النَطق بحِرف "

أيتُها الوقَحة الأ يوجَد صَباح الخَير؟

قِلبتُ عَيني لأعَدل جَلستَي على السَرير وأنطِق بإنِزعاج " نعَم مَاذا تَريد مَن الصَباح؟ "

أتعِرفين سِيونغ؟ أرُيد أن نتعَاون مَعه حِول بَضاعَة نَربَح بِها نَحنُ الثَلاثَة والتعَاون اليَوم لذَا هِيا أنهَضي ولنِذهب " نَطقتُ مبتعدًا عَنها لأعدل ثَيابي "

هَمهَمت لهُ لأنهِض وأردفُ " صَباحُ الخِير "

نَظرتُ لِها بطَرف عيَني لأعيَد ماكَنتُ أفعَله وأنتَظرتُها لمَدة نصِف ساعَة حَتى خَرجَت لأنُطق بهِدوء " الحَقيني! " أكَملتُ كَلامي لأسبقِها وأركَب السيارة ثَوانٍ حَتى لحَقتني لتجِلس بالسيَارة لتمِسك هاتفِها محَاولة الأتصَال لأفهم " لاداعِي لذلكَ العِديد مَن رجَالي مُتواجِدين  "

أومئِتُ برأسَي بخِفة لأسَند برأسَي على كَتفه مُردفة  " تايهيونغ لاتكَرهني "

لمَ أرد عِليها لأقُربها مِني مقبلاً كَتفها " حسنًا "

فتَحتُ عَيني بصَدمة مَن تصَرفه لأبتِسم بخَفوت فكِرت أنه قِد فكَر بكَلام البَارحة مِر بعَض الوقِت لننِزل داخِلين للمَتجر المهجَور وجَدنا سَيونغ جَالس بضِجر هو ليسَ عدوي لتلكَ الدِرجة حسنًا أنه عَدوي لأنه أوشَك على قِتل تايهِيونغي هَو عَدوه اللدَود مِد سيونغ يِديه ليصافحَني لأصافحَهُ وأجِلس ناطِقة بفِضول " هِل تصَالحتمَا؟

قطعًا! لن أتصَالح مع لعِين لكِن لأن ماسنحصُل عِليه كَبير جدًا ومُفيد لذَا تِم أخَتيارنا نحِن الثَلاث معًا "

أذنَ ماهِي البَضاعة؟ " قاطعَني تايهيونغ قِبل النُطق "

أنا لِم أستَوعَب أيضًا لذِا لا ألومكم أن أنصَدمتم أيضًا تحًتوي البضَاعة على أحِدى عَشر سلاح ومِنهم سلاح كولت وسَلاح سميث آن ويسون وأيضًا مخدَرات هيروين والكَريستال توجِد خَمسين من كُل واحِدة وأحَزرو مَاذا؟ لنِ نخَسَر شَيء سيدَفع كُل مِنا مليونَين فَقَط هَذا خَيال!

فتًحت عَيني بصَدمة لأنَطق " سيونغ اللعَنة علِيك!! أتتًكِلم بجِدية؟ ولمِا قَد يفعَلون ذلكَ "

عِينيكِ جَميلة كَرويلا " نَطق سَيونغ ناظرًا لعيِنيَها "

قِلبت عَيني لأنُطق بنبِرة حَادة " لنَوقع على العقِد ولتخِرس أنتَ ليسَ وقتَ غَزلك السخَيف فلتنتبِه لعَملنا "

يالكَ مَن سافِل

" نَطق بأنَزعاج ليوقعَ سَيونغ وتوقِع الأخَرى ثوان حَتى دخِل رجَلين واضعِين البضَاعة بقُربِهم وتِم دَفع المَال تفَحصو جَميعهم البَضاعة وهِي سلِيمة بالفعِل "

حَمل سِيونغ سَلاح سمَيث آن ويسون الذَي هُو حَصته ليضَعه بِين يِدين هيڤين ناطقًا بنِبرة عِميقة " أحُب هَذا السَلاح جدًا لكِنهُ يليقَ بيِديكِ الجَميلتِين أكَثر خُذيه لكِ "

أوه!! أنا أيضًا مُغرمَة بالسَلاح كُنت سأسَرقهُ منكَ لو لمَ تُعطِيني أياه على العِموم " طَبعتُ قَبلة سطَحِية على خِده مُكملة " شكرًا لكَ عَزيزي سيونغ "

قِلبت عَيني بأنِزعاج لأشتم رائِحة غِريبة نِظرت لهِما لأنَطق بأستغَراب " هِل تشَتمَان هَذه الرائِحة؟ " بمُجرد أكَمالي لكِلامي أحِتدت الرائِحة لأرى النِيران تشتِعل بالمكَان "

لنُسرع بالخِروَج أو سنَحِترق " أردٌفت لتسَقط خِشب هِذا المَتجر المَهترئ كَان فِخ نظِرتُ لسيونَغ ولكِن هِو أيضًا لايفهُم مايحَصُل ثلاثِتنا توجِهنا للخَارِج لكِنهما أسَرع مِني كُنت أفكِر حِتى سقِطت خِشب مُحتدَة بالنِيران ناحِيتي لأتراجَع للخَلف بِسرعة وبدأ الخَشب بالسقَوط أكِثر ونَالت مِني خشِبة لتسُقط على قِدمي مدِيتُ يِدي لأبعَادها لكَن سقَطت خشَبة أخَرى على يِدي لدَي صعَوبة بالتنَفُس والدخان لايُساعدنَي على التنفُس سحقًا لكَ!! صرخَتُ بصَوت عالِي مُستنجَدة بِه " تايهيونغ! " التِفتَ لي لأراه يصَرخ وهَو يحَمل بعِض الأغِراض " أسرعَو بأخِذ البضَاعة ولنذهِب "سحقًا لكَ إيضًا تايهيِونغ نطقِت بصَوت منخفَض ولِم أشعِر بَشيء حِينها "

أكَملت وضَع البضَاعة بَسيارتي لأتذكِرها وأغِمض عِيني بقَوة اليس هَذا ما أرتدتهُ أن تمَوت؟ لايجِب أن أفُكر أذِن فكِرت مَاذا سأقَول لعَمتي وعِمي بشأنِها والأهِم هل حقُا سأكَون سعِيد بمِوتها أنا لمَ أفارقِها مُنذ الصغِر هِل مُستعد لمَوتها حقًا؟ لا سحقًا! " ركِضت بخَطواتي عائدًا للمَتجر لأجِد المَتجِر بأكَمله مُحِترق والدخَان يمَنع الرؤية أبتلعتُ ريقِي بصعَوبة أذن فاتَ الأوان؟ " مشِيت ناحِية السيَارة بخطَوات ثقِيلة بمِا كُنت أفكِر عَند تركِي لهِا وهِي تتألم أمَامي فقِدتُها حقًا إمِرتُهم بالذهِاب لمَنزلي الخَاص أو منِزلنا الخَاص أنا وهِي "

____________

تَايهيونغ المُتخِلف.

A CHANGE || KTH Where stories live. Discover now