حامد حاير ...صافن

يكعد في الممرات يدك على راسه

علاء وتينه بيت الجيران......اعلان صافره اربع ساعات ماطولت وماتت انصاف ....

القدر دوم يفاجئنا ويلعب لعبتهوما حد يكدر يكول لا للقدر. ماتت انصاف وتركت وراها طفله تعاني من حروق جسد وحرق قلب... .

وتينه. ...الطفله الي سلمى اطلقت عليها تسميه تينه الحزينه

ما نكدر نستقبل هل صدمه قويه اللي اجت ال حامد وحامد ما اكدر يستوعب فراك زوجته وحروق بنته ..

بنفس الوقت سلمى اعتبرته عيد الله اكبر بالنسبه لها خلصت من خصم اعتقادها جان يهدد حياتها او يهدد مرضها النفسي ويزيده عليها سلمى كانت تحس بالنقص من تشوف حامد يقبل يد مرته... .

تمت مراسيم الفاتحه على احسن وجه....

خوال البنات رادو ياخذهم. بس حامد ما قبل. بنات يمه. . بنفس الوقت سلمى دكت صدر وكالت لازم اني اخذ البنات يمي..

ضلوا الاطفال يم سلمى وحامد مايكدر يكول غير كلمه ل شكر بحق سلمى،مأساة جاي يعيشها موسهله

مرت الايام وخلصت اربعينيه انصاف.

وطول 40 يوم الاطفال ضلوا يم سلمى.

بيوم من الايام اجت بنت عمتها ل سلمى للبيت اسمها اخلاص .

اخلاص شافت سلمى كاعدة وتشتغل.

ومهمومه بين علاء وبين تينا وبين زينب.

وبين رجلها اللي ماينطيهه كلمه شكر لانه هذا واجب باعتبار جهال اخوه

وبين حامد اللي صار ابد ما يدخل الى بيته ولا يصعد ل شقته.

لان بيها ذكريات مرته، ضحكاتهم طلعاتهه وصورهم كل مكان يذكره باانصاف...

بهذاك اليوم اخلاص جانت يم سلمى ،حامد رجع على البيت جايب العاب شغلات حلوه للجهال حتى يفرحون الان العامل النفسي اله دور قوي بشفاء زينب وحتى زينب ترتاح شويه و تنسى وجع قلب على فراق امها ووجع جسدها بسبب الحروق...

هنا واخلاص فتحت لحامد الباب......

وعينها صارت بعيونه.

دارت وجهها عنه وحامد ضل يباوع عليها.

اخلاص جانت لابسه سلسله بيها حجر محبه........

عمرها 32 سنه وما اتزوجت وفلوسها على كلبها.

حامد طول الكعده طول عيونه على اخلاص ما يعرف شنو سبب انجذاب الها بس انجذب الها رغم حبه لزوجته...وتوها طالعه الاربعينيه .

سلمى تعرف بسالفه خلاص سالفه حجر المحبه.

بدات ترسم خطه لانها تريد تخلص من مسؤليه زينب وتينه.

رجال لاتعرف الحب(مكتمله)Where stories live. Discover now