هُـناك أحـد يُـحبك.

Começar do início
                                    

سَـار الإثنـان حيث المقهي وأخذوا المقعد

"إذًا بِـماذا تُـريد أن نتـحدث؟"

"أنت تُحبين جيمين؟"

فورما نَـطق حديثه هي توترت

"من؟ أنا؟ لـ..لـا بالتأكيد"

"سَـام ،، جِـيمين لا يَجلس مَـعنا الأن ،، يُـمكنك قَـول ما تُـريدين"

فكرت سَـام للحظات ،، وما المشكله بالأصل بأن تتحدث ،،

"حَـسنا ،، أنا أُحبه"

"فَقط؟ ذاك ما تُـريدين قَوله فقط؟ أنا لا أُريـد أنك تُـحبيه وتلك التفاهات أنا أُريـد أن تُـفصحي عن مشاعـرك جميعها نَـحوه"

" ها؟ "

"كَـما سَـمعتي"

"لا أعلـم ماذا أقول حَـقًـا تاي ،، جيمين ليس فقط بِـزميل أو صَـديق ،، جيمين أكثر من هَـذا بالنسبه لِـي ،، أنـا أُحبـه للغايه ،، أنـا أعرف جيمين عندما كُـنا بالثانويه ،، لم أكـن أُحبـذ كـون كاي معنا بالصف لأنه كان يُـلقي علي جيمين بحديث سئ وجيمين أنت تعلم ،، أصبـحت أري جيمين أمامي بكل وقت ،، هاتـفي جميعه عِـباره عن جِـيمين ،، حَـتي أُنظر ،، أنا كُـنت أُسجل كل يوم مرت به وأنا واقعه بِـحُبه ؛ حتي أتممت الأن سُـبعمائه يوم و أربعه أيـام ،، حتي كُـنت أصوره دون أن بأخذ بباله و كُـنت أجلب تلك الصور التي يُحملها علي الإنستغرام وأحفظها حتي وضعت جميع هاتفي به ،، تايهونغ أنا أُحـبه كما هُـو لا أتمني يوم أن يتغير ،، بكل الأحوال أنا فخوره به ،، فخوره به وفقط"

أنهت حديثها و تايهونغ كأنما أحد إقتلع قلبه ،، أول مرة يري شخص يُـحب أحد هكذا ،، العقله هي أن جيمين لا يراها بالاصل لا يعلم بالاصل من سامين؟؟

"سَـام ،، أنا سأساعدك"

"ماذا؟ كَـيف"

-- Flash Back End --

تاي الأن سَـيُـحدث جيمين عن سَـامين
لن يقول له بالطبع الأن أنه يُـحبها
لكن سَـيُعطيه مَـعلومه عنها

طَـيفٌ غَـائِـر¹³'¹⁰ Onde histórias criam vida. Descubra agora