•••••••••••••••••
" لا يهم كيف و من اين اعرفه انا من احضرته لهنا لدى ليس لديك الحق بلمسه "
" لمعلوماتك انا من احضرته اولً لهنا و تراهنا اذا عاد لهاذا البيت لن يعود لحياته الطبيعية وسيعيش هنا وهاهو الان لدى لدي الحق بلمسه وسحبه وفعل ما أريد "
يشيح دَارك عيناه لكل من ويزارد و داش ليومئ كلهما ان هاذا صحيح
" لكن انا من طلب منه العودة معي هو لم يكن يعلم اننا اشقاء "
" اذً هذه مشكلتك ليست مشكلتي " اردف سوبين ليسحبه من يديه ويخاطبه
دَارك بالفعل ليس بيده حيلة فحتى اخوه الاكبر لم يتكلم او يعارض و هو لا يريد مشاجرة سوبين بحق فالوقت متأخر جدا على هاذا الحديث اصلا
" ربما كثير من الاسئلة تدور ببالك وبتأكيد ستعرف الاجوبة يوم بعد اخر بعيشك معنا
لكن الان يجب ان تعرف ، ذلك البيت الذي التقينا به سيختفي عن الوجود وعندما سيأتي اصدقائك بصباح لن يجدوه لدى سيمحى اي دليل على ... كيف نقول ذلك ربما خطفك .
والان الوقت تأخر على تعريف القوانين وجميع اخوتي والبيت لك لندع هاذا لغدً "
يتكلم ذو شعر الأسود بسرعة بوجه الأخر كأنه شيئ عادي
" ههه اتسمع ماتقول ؟ اجننت ؟ "
" ربما "
" والان ورائي " يبتسم سوبين بخفة ليمسك بيد الاصغر و يجره معه نحو تلك الغرفة التي بدت قريبة من غرفته بعدم اعتراض اي احد
يفتح ذلك الباب جازً به داخل الغرفة مغلقً الباب ورائه ويونجون فقط يُحدث الجلبة بصراخه
" قلت لك افتح الباب "
" هل تحسب انك تستطيع حبسي هنا ؟ "
" اتعلم انك ستدخل السجن للان جميع سيبحث عني"
يمر بعض الوقت فيتوقف كونه حقا تعب من هاذا اليوم . ينسدح في ذلك السرير الواسع لتنزل بعض دموع منه " مالعنتك يونجون هل تبكي الان "
يسئل نفسه وهو بحالة يئس نوعً ما ، فذلك الرجل المجنون بدى انه لم يغير رأيه ، و هاذا الفتى لا يمكنه تحمل ان يتم تحكم به فحتى والداه لم يتحكمى به يومً ، هو مدللهما بالأخير .
في طابق السفلي حيث يقبع الاخوة ينزل سوبين من درج ليجلس في احدى الارائك
" هو في الغرفة التي بجانب غرفتي لا اريد اي احد منكم ان يفتح له الباب "
" لاحضنا من الضجيج الذي يحدث فوقنا " تكلم داش ساخر
" هاذا سيكون صعب قليلا لدى فلندعه وشأنه حاليا" اردف ويزارد ليتنهد
أنت تقرأ
✧ 𝒚𝒐𝒖𝒓 𝒍𝒐𝒗𝒆 𝒊𝒔 𝒕𝒉𝒆 𝒓𝒆𝒂𝒍 𝒎𝒂𝒈𝒊𝒄 ✧ ʏʙ
Adventureفي ليـلة الهالويـن تبدأ قصـة يونجون ، عندما يعبث مع الشخص الخطـأ لتتدحرج حياتـه و يجد نفسـه في بيت تلك العائـلة الغريبـة و المميزة بعجائبها مكتشفًا الجانب التاني من العالـم ، و في رحلـة صراع مع الحـب ! " ما كنت أؤمن بالعيون وسحرها حتى دهتـني في اله...