_
* ههه انا في ورطة * هاذا مافكر به يونجون المتوتر تحت نظرات ذلك الرجل الذي يقابله وهو حقا لم يستطع نظر له فهاذا سيزيد الوضع توترً ليس إلا
" اذًا أستبقى صامتًا ؟ "
" ااه حسنا ... نحن ممرنا من هنا ورأينا هاذا البيت بدى مهجورً لدى أردنا القاء نظرة فحسب .."
" بيتي يبدو مهجورً ؟ " سئل رافعًا حاجباه
" لا لا اقصد الاهانة او شيئ من هاذا القبيل هو يبدو رائع من داخل على كل حال "
" حسنا اذا ماذا عن سرقة صديقك لأحد احجاري " تحدث وهو يدور حول يونجون " يجب ان يعاقب شخص ما أليس كذلك "
" هااا ؟ "
" اظن انك ستذهب معي "
" هل تعني انك تريد تسليمي لشرطة ؟ و ايضا توقف عن دوران حولي ارجوك "
يتوقف ذلك طويل عند وجه يونجون يقابله والاخر استغرب ليبتعد خطوة للوراء
" لا تخف لن اسلمك لشرطة يااا ..... دعني اخمن تشوي يونجون اليس كذلك ؟ " نطق بها ذلك الغريب
" حسنا هاذا يزيد الأمور غرابة بحق إله من اين تعرفني ؟ انا لم ارك من قبل "
" لمَ علي ان اجيبك ؟ "
" هه اتعلم انا اعتذر منك سيدي بنيابة عني وعن اصدقائي و سأعيد لك حجرك او اي يكن حسنا ؟ فقط افتح الباب دعني اذهب "
" لن تذهب "
" لقد اعتذرت لك واقسم انني سأعيد لك ممتلكاتك "
" وان يكن لن تخرج من هنا " اجاب الأطول بعدما حرك كتفيه دليلا على عدم الإهتمام
" هل انت مجنون ؟ "، اردف يونجون والذي بدى عليه غضب طفيف ا
" لما تبدو غضبًا هاذا سهل هو اخد حجري وانا سأخدك" تحدث ذلك الرجل بعدما جلس على الأريكة برتياح
" هل هاذا بسبب حجر بحقك مالذي تتفوه به ؟ " يضع يده على جبينه بعدم استيعاب ما يقوله هاذا الرجل المجنون بعينه
" انت لا تعرف قيمته ابدا وهو لا يستطيع العودة لا يستطيع " ضحك بأخر كلامه ليجعل من الأصغر متوترا
" لا اعرف مالذي تهذي به فقط اخبرني من انت وماذا تريد مني ... اعني هل انت متحرش ام مشابه؟"
سئل يونجون الواقف امام ذلك رجل ينتظر اجابة واضحة هو لا يعرف اصلا لما يسئل لكن ربما يوضح هاذا شيئ ما
" انا تشوي سوبين وانا لست متحرش " اجاب ذو القامة الطويلة والذي يبدو انه تفاجأ قليلا من تفكير الاخر
" اذن دعني اذهب "
" انت ثرثار قلت لك لا "
" سأفتح هاذا الباب بنفسي ابتعد " صاح يونجون في وجه الاطول
YOU ARE READING
✧ 𝒚𝒐𝒖𝒓 𝒍𝒐𝒗𝒆 𝒊𝒔 𝒕𝒉𝒆 𝒓𝒆𝒂𝒍 𝒎𝒂𝒈𝒊𝒄 ✧ ʏʙ
Adventureفي ليـلة الهالويـن تبدأ قصـة يونجون ، عندما يعبث مع الشخص الخطـأ لتتدحرج حياتـه و يجد نفسـه في بيت تلك العائـلة الغريبـة و المميزة بعجائبها مكتشفًا الجانب التاني من العالـم ، و في رحلـة صراع مع الحـب ! " ما كنت أؤمن بالعيون وسحرها حتى دهتـني في اله...
