البارت الرابع والعشرون

1.8K 168 91
                                    

سامع بيك گالوا ..
تضوي چنك نار !
وگالوا للشمس منطين
من لونك
ماصدگت شفتك صدگت
من گال
ما تسوه الشمس فلسين من دونك
---------------------------------------
لبوة:ضليت اصرخ والطم ع وجهي محمد طفلي راح هوه واكف ع نفس مكانه ماتحرك سحلت روحي
ونزلت ع الدرج بايه بايه اني وكاعده وايدي ع

بطني والدم ينزل تلكتني الحجيه وهيه تصيح علي وهوه ميرد علينا كضيت الحايط او وصلت يم الباب وعيطت بعد ماتحمل الوجع انفتح الباب ودخل اخو محمد مروان

مروان: شمالكم شصاير شبيج خويه
لبوة:كوه واكفه واحجي عفيه يمكن سقطت ابني

حيروح جان يباوع عليه ونزل عينه ع رجليه احس دمي خلص كعدت بلكاع بعد ماكدر وهوه يصيح ع محمد ومحمد بعالم ثاني اصلا مو يمنه

مروان:خاب خويه عيني رويحتج ماكدر اكضنج
لبوة:دخيل الله بعد ماكدر
مروان:لكككك محممممد انزل
لبوة:اجت الحجيه شالتني وهوه راح فتح باب

السياره لبست عبايه وكوه صعدت استحيت الدم تارسني ترس ابجي من الخجل وابجي ع ابني الراح

وصلنا المستشفئ ونزل يصيح ع الممرضات اجني اربعه وجابو سديه صعدني ع السديه ودخلوني جوه الغرفه الدكتوره واجتي فحصتني واني كل جسمي يرجف لحد مكالت اليه

الدكتوره:مع الاسف الجنين نازل الله يعوضج حبيبتي
لبوة:شهكت بقوه وبجيت شكلولي مغذي ونقلوني

الغرفه لان حالتي حيل تعبانه نمت من البجي كعدت لكيتهن يمي وهوه واكف بلباب والشماغ ع جتفه

رند:الحمدالله ع سلامتج
جنه:شون صرتي
لبوة:حجيت بصوت رايح زينه

جنه:شصار لبوة ليش هيج حالتج منو وياج
رند:جنه مو وقت الحجي هسه عوفيها ترتاح

لبوة:رجعت غمضت عيوني واخذت نفس بقوه طلعوني اريد ارجع للبيت

جنه:هسه شويه ويكتبونا خروج
لبوة:ساعه واجت الممرضه اجيك وضعي كمت لبست العبايه وهنه كضني ومشينه اجه ركض عليه
محمد:شلون صرتي

لبوة:درت وجهي منه وكملت مشي الحجيه تمشي كدامي وتواسيني بس اني كلبي صاير جمر هواي

الخسرته هواي ليش هيج اني من دون الكل متاذيه رجعنه للبيت ودخلوني بغرفه الحجيه ع الجربايه

اباوع البيت كله مغسول ومنضف وملابسي جوه كم قطعه اكيد البنات منضفين غمضت عيني وفزيت ع صوت الشيخ

الشيخ:ها بويه كواج الله الحمدالله ع السلامه
لبوة:بس سمعت صوته بجيت بقوه اجه حضني وبجيت بحضنه بحركه كلب

الشيخ:عوفينه حجيه وحدنا يلا بنيات كلمن الشغلها 
لبوة:الكل طلع وسدو لباب رفعت راسي ومسحت دموعي
الشيخ:شصاير ليش هيج حالج
لبوة:شيخ حاجيته ماكدرت

لبوة Where stories live. Discover now