بمجرد ان اصبح بيك فى المنزل بعيدا عن اعين الالفا سمح لنفسه بالضعف والسقوط رغم وجود الزوجان كيم لكنه فقط انهار على الارض باكيا ليسرع الاميغا اليه يحضتنه ويربط عليه مواسيا
" انه لا يتذكرهم هيونغ هو لا يعلم انهم ابنائه هو يقول انهم خطئ انهم خطئ " اشتكى بيك بطريقه مبهمه ليعقد تشانهى حاجباه بغضب هل واللعنة ذلك الوغد الاحمق انكر اطفاله
" اللعنه عليه صغير انت لا تحتاج اب جاحد لأولادك عزيزى نحن هنا " اخبره ليتنهد الالفا الوحيد هنا
" هو لم ينكرهم تشانهى هو لم يعلم انه هو والدهم احدهم اخبره انهم اولادي انا " اوضح لتتشكل العقده بين حجباه اكثر هل واللعنه اخذ زوجه منه الان
لكن نحيب بيك الذى عال جعل تلك العقده تتفك ويحل محلها ملامح قلقله
" ما الامر الان " سئل بقلق وهو يحاول تحريك بيك ليرى وجه
" هو يردنى ان اعود يردنى ان اعود بعد ان جعلى غيرى حامل هى اهانتى بشده "
مازال بذكر سبب ذهابه من القطيع
~~
بعد معرفت تشاتيول الحقيقه ردة فعله ام تكن متوقعه لقد بات يحطم كل ما تقع عليها عينه ويسرخ بغير تصديق هم يكذبون بالتاكيد تلك التقارير كاذبه وانتها به الامر فى ذلك المكان حيث وقع الحادث ليتذكر كل شيئ سبب هروبه من المعسكر كان ليصنع ذلك الكوخ ليتقدم لبيكهيون بعد بلوغه فهو كان يصلى لالهه القمر ان تجعله شريكه ولسبب ما كان يثق بالإجابة
عندما حاولت والدته مخاطرته هو منع اى توصل حتى لا يتم كشفه ولكنه شعر بفيرونات الخوف الخاص بوالدته لذا تتبع الرئحة ليصل حيث بيك واقع علي الارض ووالدته على وشك التعدى عليها لكن لسبب ما هو لم يتحرك لقد شاهد الاميغا الصغير يضحى من اجل والدته وهو لم يتخرك قيد انملة
وانتهى به الامر دخل صدمة عصبيه فاقدا لوعيه تم نقله الي المشفى وظل هناك مده الستة ايام
فى تلك الاثناء دخل الاميغا فى حاله من الحزن والالم هل سيهجره الالفا الان هو كان على استعداد ليسامحه هو على اتم الاستعداد ليسمع اسبابه ثم سينسى ما حدث ويبدئوا كل شيئ من جديد هو سيكذب ان قال انه لم يحب تلك الليله وكان سعيدا ان الالفا يريده لقد اختره رغم وجود تلك العاهره هو عقده لقد كانت تلك وحدها كفيله لترضيه لكن ذلك الجفاء الذى استمر لاسبوع اقلقه وجعله لا يفكر باستقامة ولكن ما جعل كل تلك المشاعر اللطيفة تذهب ادرج الرياح مجيئ تلك البيتا الى غرفته بابتسامه لم بحبها الاميغا ابد تمسح على بل طنها
" ارى انك مازلت على قيد الحياة " تحدثت ساخره ليقابلها التجاهل من الاخر لتغلى اكثر لكنه استمرت بتمثيل الانتصار " ما زلت هنا رغم ما تلقيته من معامله لا افهم حقا كيف قبلت ذلك على نفسك اميغا يالهو من ازلال " تحدث تقصد اهانته ليضحك الاخر رغم المه من حديثها
ВЫ ЧИТАЕТЕ
Behind my
Про оборотнейهل كان خطأ ام زله... لا اعرف ما حدث.... كل ما انا متاكد منه .... لم يكن علي الالتفاف .
