own the mafia_تملك المافيا

Part 3

بعد أن أخبرها باسمه لينزل من الطائرة حالملها مغمي عليها فمنذ عرفت اسمه.... لأن أصدقائها قبل اسبوع أخبروها أن سويسرا ليست أمان هذا الوقت من السنة
لتسألهم.. "لماذا" ليخبروها أن..... مافيا فرنسا... "سليفستار موغن" فهو يأتي إلى هنا من كل سنة ليقضي وقت ويرحل.. فرجاله يحمون في البلد لتفقدها ولا تخلو هذه الجولات من القتل والضرب.......

هم لا يعلمون سبب مجيئه ليصعد السيارة ف بعد غياب شهر وطأت قدمه الوطن لينزل أمام قصره ولا يزال مغمي عليها لابد أن الصدمة قوية

عليها.......ليقابله حراسه ويحيوه باحترام ليومئ لهم ويكمل السير حتى دخل وما أن دخله حتى قابلته... عمته الذي تدعي ميران لتحتل الصدمة ملامحها فهي لاتلمحه مع أيناث ابدا.. فهو بعد مضاجعة اي عاهرة من عاهرات يتركهن ويذهب ولا يأتي بأحدهن إلى القصر.... انا مينو فلم تختلف نظراته كثيرا عن نظرات والدته فكانت هذه هي النظرات المتداولة ف القصر بين الخدم..... ليتخطاهم صاعد إلى غرفته ليضعها هناك وهذه صدمة أخرى أقوى من التى قبلها..... فلم يجرأ احد على دخول غرفته سوى ديفيد وعمته....ليضعها علي السرير

ليرفع اقمام قميصه وبعد أن وضع جات البدلة مكانه ليفتح اول أزرار قميصه ويتجه نحو البار ليصب لنفسه كأس استعداد لمرحلة وجع الدماغ القادمة... ليتجه نحو الباب لكن قبل خروجه القى نظرة عليها ثم خرج.... واقفل الباب

لتقابله عمته لكن عندما رأت نظرة عينه..... ميران... "الحراس ومينو حاولوا منعه لكنه دخل"
لينزل الدرج ويجلس في الكرسي المقابل لوالده كأنه ملك العالم لعين
موغن.. "هل تجلب العاهرات إلى القصر هذه الأيام آخر معلوماتي انك تضاجعهن بالخارج"
سليفستار.. يصرخ به" ليس لك دخل بما أفعله وما الشئ الذي أتى بك إلى هنا انت تعلم اني لا اطيق رؤية هذا الوجه "
موغن.. "لا تنسى أن هنا الوجه هو من أتى بك إلى هذه الدنيا"
سليفستار.. "اتقصد ذلك القضيب نعم أعلم فأنت اغصبت فتاة بريئة وعندما حملت بي تزوجها وعندما أنجبتني لم تتحمل لانطق حتى كلمة امي على الأقل ولكن كيف يوجد انت تطلق عليها النار حتى قبل إكملي شهرين "
ليصر الآخر علي اسنانه بغضب
موغن.." لم أطلق النار عليها من فراغ هي لم تريد أن تبقى معي وقررت اخذك وتركي وانا ام ان تعيش معي أو لا تعيش من الأساس "
ليصر الآخر ع أسنانه بقوة أكبر لأنك اغتصبتها أيها المسخ اتعلم شئ لن اكمل هذه الحادثة فهناك أشياء أخرى جعلتها جحيمي غيرها ما الذي أتى بك إلى هنا..
ليبتسم موغن ابتسامة ماكرة.. " اريد ان اشاركك في الصفقة القادمة تلك التابعة للمخدرات الذي سوف تصل قريبا ليكمل وهي تحت إشراف صديقكك لوكس"
ليضحك سليفستار بأعلى صوته ولكنها مخيفة فهي لا تعني سوس الاستهزاء به وبما قاله للتو... "وما الذي يجعلني أوافق علي كلامك هذا"
موغن بكل ثقة.. "أظن أنه بسبب جحيمك اتذكرها أظن أنني اعرف أين هي ويالا الصدف أظنها بسويسرا ألم تكن هناك "
سليفستار ليبتلع الظلام عينه..وينطق بصوته الاجش العميق "لا أظن أن كلامك يمد الواقع بصلة الا تتذكر انها ميتة الان ام ماذا اتلعب انت"
موغن.." لم أتى إلى هنا للعب انا اعرف ما اقول...
ليقاطعه سليفستار.. "انا لا استمع دون دليل هل لديك."
ليقلب موغن عينه..... سليفستار.." إذن ليس لديك إذن ارحل ولا تريني وجهك مرة أخرى وأفضل عدم رؤيته في قصري ع الاقل.."