نعتلي درجات النجاح رويدًا رويدًا!
قد لا ننجح في المرة الأولى، لكننا نثابر، لأننا نملك الهدف وهل أعظم من هدفِ أن نكون أسوة وقدوة؟
هذه المسابقة أعدت لاستكشاف الكنوز الروائية الشبابيّة!
شارك واغتنم فرصتك نحو التألق.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أمّا تاليًا فقد أقيم نقاشٌ بين ناقدين من فريقِ النقد CriticsTeam حولَ تفاصيل وأحداث روايتكِ.
«لن تفهم أبدًا؟ أقول لك أنّ فكرتها مميّزة، مميّزة! لهذا السبب!»
«مستحيل أن تفوز رواية لهذا السبب السخيف، إنّها الحبكة، الأحداث أيّها الأبله!»
«هل أنتما أحمقان؟ جليّ أنّها فازت بسبب الشخصيّات، كم أنّكم ضيّقو الأفق.» في مقهى الرّبيع، عمّت الفوضى وطغى ضجيج الرجال المتعاركين، منهم من يرمي الآخر بكوب جعّته الخشبيّ ومنهم الذي قد مزّق قميصه الرثّ بالفعل وتأهّب للقتال.
عقد النّاقد حاجبيه منزعجًا من هذه الضوضاء، ودخل بهدوء يأخذ له مقعدًا خلف أحد الطاولات الصغيرة القذرة، يشاهدهم يتشاجرون بهمجيّة، مستغربًا من الدّافع حتّى لمح الإعلان الورقيّ الذي تم تعليقه في الجدار على يساره.
