Q&A

1.9K 98 24
                                    

كل عام و انتم بألف خير .. عساكم من عواده

في البارت اللي قبل طلبت لو في اسئلة للشخصيات و ما كان في غير سؤالين لبوفارديا ف أنا هترككم مع بوفارديا

_______^_^________

بوفارديا: مرحبا .. كيف حالكم .. لقد طلبت مني كاتبتي العزيزة أن أجيب على بعض اسئلتكم و سوف تساعدني في بعضها.

الكاتبة: مش هتتخلصوا مني 😈

بوفارديا: دعكم منها ..حسنا لنرى السؤال الأول 👇

بوفارديا: سأجيب القسم الثاني من السؤال أولاً هل سأسامح جدتي أم لا؟

Ups! Tento obrázek porušuje naše pokyny k obsahu. Před publikováním ho, prosím, buď odstraň, nebo nahraď jiným.

بوفارديا: سأجيب القسم الثاني من السؤال أولاً هل سأسامح جدتي أم لا؟

حاولت كثيراً أن أنسى ما فعلته بي و أن أتذكر أي شيء يجعلني أغفر لها لكن لم تترك لي ذكرى جميلة تشفع لها .. بعد محاولات لمسامحتها أستطيع أن أقول أنني لن أستطيع مسامحتها ما حييت و قد تركت ندبة كبيرة في روحي يصعب التخلص منها

حسنا بالنسبة للقسم الأول من السؤال يمكنكم إيجاد الإجابة في هذه الذكرى البسيطة التي سترويه عليكم كاتبتي
_____^_^______

في شهر يونيو و قد كان الجو ينذر بموجة حر قد قامت هانجي سان بإعفاء الفيلق من الأعمال و قد أخذوا إجازة فأخذت بوفارديا و ميكاسا و ساشا يوما خاصاً للفتيات و ذهبن للمدينة للتسوق

"اااه اخيرا يوماً خاصاً بنا بدون الشباب"
صاحت ساشا و هي تمشي بخطوات كالطفلة

" لقد نسيت معنى التسو..."
قالت بوفارديا و هي تنظر أمامها حتى وقفت عند وجه تعرفه جيداً و تحفظ تلك التجاعيد أدق الحفظ

"ماذا؟ لم توقفت؟"
سألت ميكاسا و هي تنظر لذلك الشحوب و تلك النظرة الغاضبة على وجه صديقتها

بينما كانت ساشا تتحرك و تتحدث غير منتبهة لصديقتيها و لكن لاحظت أن لا أحد يبادلها الحديث فالتفتت لتراهم مازلتا واقفتين فاتجهت اليهم

" لما توقفتما لقد كنت أتحدث كثيرا و اذ بي احدث نفسي"
قالت ساشا بعتاب

"جدتي"
قالت بوفارديا و هي تنظر نحو تلك السيدة العجوز التي كانت تحمل حقائب كثيرة و تقف تشتري الخضار

"أين أين"
قالت ساشا و هي تلتفت يمينا و يسارا

"هل انتِ بخير؟"
سألت ميكاسا

الاكرمان و الزهرة🌸Kde žijí příběhy. Začni objevovat