𝒕𝒉𝒆 𝒇𝒂𝒕𝒆 𝒏𝒆𝒄𝒌𝒍𝒂𝒄𝒆||قُلَأُدِﮭ أُلَمِصًيْرٌ

Part 4

Dana's POV:

لقد استيقظت على شيء ثقيل على ذراعي ، نظرت إلى الوراء لأرى جيمين لطيفًا صغيرًا ينام على ظهري.. انه لطيف ومحبوب .
تخمين بالنسبة لي.
  ابتعدت عنه بسرعة لكنه لم يسمح بذلك.
  تمنعني عضلات ذراعه وقوته أيضًا لأنه كان الصباح ولم يكن لدي أي طاقة للرد. 

"دعينا نبقى على هذا الحال لبضع دقائق أخرى. من فضلكِ"
قال ولا يمكنني المجادلة معه لأن اللمسة كانت دافئة ولطيفة للغاية في الواقع.
  كنت أعلم أن هذا كان يجعلني أشعر بحبه اكتر ولا أستطيع أن أنكر ذلك لأن ذئبي أحبه تمامًا.
أومأت إليه للتو وأعطاني ابتسامة راضية.
لقد استمر لمدة ساعة مع احتضانه ، وقد جعلتني هذه الإجراءات بالفعل لينة بالنسبة له ، ولكن بعد ذلك بدأت معدتي تهدر حاولت تدليكها على أمل أن تتوقف ولكن بعد ذلك خجلت للتو من الإحراج.  "امم يمكننا الذهاب لتناول الطعام الآن؟"
سألت جيمين الذي كان لا يزال يحتضنني.
قال: "بالتأكيد. بطنك قد تغضب مني"
ضحكت على ما قاله ووقفت وأذهب مباشرة إلى الحمام.
نزلت لتستقبلني القطيعه ورائحة الفطائر الطازجة.
"لونا"! 
" صباح الخير لونا!"
  استقبلتني الذئاب  الاطفال مثل وامهم.
"ايشششش من فضلك لا تنادوني لونا"
قلت لهم ونظرت إلى أسفل لأنني شعرت أن خداي يتحولان إلى اللون الأحمر مرة أخرى ، ذراع تتشبث بي وكان مرة أخرى جيمين. 
"ألفا!"
جاء ذئب صغير لطيف إلى جيمين وعانق ساقيه.  "وجبة الافطار؟"
قال جيمين مشيراً إلى شريط رخامي ومطبخ على جانبه. 
علي المنضده....
كان هناك بوفيه كامل من الفطائر المختلفة كان فمي يسقط على آخره من هذا الإفطار الرائع. 
"قد يأتي الذباب"
قال جيمين وهو غلق فمي.
  لقد كانت وجبة فطور رائعة مع القطيعه
وجيمين تعرفت عليهم أكثر ويجب أن أقول إنهم أفضل من قابلتهم على الإطلاق.
  لقد كانوا يخططون بالفعل حول الشكل الذي سيبدو عليه حفل "استقبال اللونا" وكيف سيحدث ولكن .. أنا هنا ما زلت غير مميز بعلامة جيمين.  انتظر؟! 
ماذا أفكر؟
أنا فقط التقيت به اللعنه فكرت به للتو؟
أنا لا أحبه. 
ومع ذلك فقد كانت وجبة فطور رائعة لكنني أعفت نفسي من القطيعه لأخذ نزهة قصيرة في الخارج.  كانت الغابة التي كانت تخص المنزل  مدهشة!
..
كانت بها أشجار طويلة من مختلف الأنواع والهواء والشمس والغيوم كانت مناسبة تمامًا.
كانت المساحة أو الطريق واسعًا بما يكفي حتى تتمكن من الركض إلى ما قد يعجبك دون الاصطدام بالأشجار ..
لقد كانت غابة مثالية للذئب.
بدون تردد ، مررت فوق شجرة كبيرة وخلعت ملابسي وتحولت إلى ذئبي. 
كان الشعور بالرياح التي تضرب فرائي أفضل شعور شعرت به طوال حياتي ولهذا السبب كان الجري هو الشيء المفضل لدي على الإطلاق ، فقد جعلني أشعر بالحرية وبعيدًا عن المشاكل.
بدأت في الركض بأسرع ما يمكن حول الغابة مع إخراج لساني فقط لإظهار أنني سعيده جدًا ، وكان ذيلي يتلوى وكان مشهد أشعة الشمس الصغيرة من الأشجار العالية مذهلاً. 
بعد الجري ، رأيت نهرًا بدا لي أنه كان هادئًا جدًا ولكنه جميل ، توقفت للشرب لأن كل هذا الجري جعلني أشعر بالتعب الشديد.
بينما كنت أشرب لاحظت وجود شخص ما اشتعلت إحساسي بالرائحة ولكن بعد ذلك عندما قمت بتحليل الرائحة كان جيمين  يجب أن يكون قد تبعني.
  كان يعلم أنني شعرت أنه كان هناك ، فخرج من الأدغال وعيني تمشي ذئبًا أسودًا كبيرًا أكبر مني تمامًا ، وكانت عيناه زرقاء ، وقلادة سوداء معلقة حول رقبته والرياح تتصادم من خلال فروه جعلت المشهد  أكثر دراماتيكية.
نظرًا لأننا لم نقم بوضع علامة على الارتباط الذهني أو التحدث مع بعضنا البعض ، فلن يحدث ذلك.
عندما توقفت أخيرًا عن التحديق في ذئبي الرائع ، لاحظت أنه كان يحمل ملابسي في فمه ، فمدت رأسي للإشارة إلى ارتباكتي ، وأسقط ملابسي أمامي وعاد إلى الأدغال وعاد إلى شكله البشري  يرتدي ملابسه كاملة.
قال: "التغيير ، سنذهب إلى مكان ما"
أمسكت بملابسي وركضت نحو صخرة كبيرة ملقاة على شاطئ النهر.
بعد التغيير عدت إلى جيمين الذي كان ينتظرني بصبر.
"إلى أين نحن ذاهبون؟"
سألته عندما بدأنا بالسير عائدين إلى منزل القطيعه
..
"لقد دعيت إلى حفلة ويريدني أن أحضر 3 ذئاب" "حفلة؟" 
سألت
"نعم. إنه أحد حلفائي من الجانب الشمالي الذي يحتفل بزميلته الذي وجدها"
قال مبتسماً لي
"أوه ... اذن من سيكون معنا ايضا؟" 
"جونغكوك وصديقتك .."
حاول أن يتذكر اسمها وهو ينقر بأصابعه.
"كيلي؟"  قلت
"كيلي! نعم انها هي!" 
قال بفخر أنه يتذكر أخيرًا. 
وصلنا إلى منزل القطيعه.
كيلي وجونغكوك يرتدون ملابسهم الرسمية بالفعل.  ابتسمت لكليهما بينما عدت أنا وجيمين إلى غرفتنا للتغيير. 
دخلت إلى الداخل للعثور على فساتين لم أرتديها من قبل.
قلت "واآه"
ويمكنني سماع جيمين يضحك من ظهري
"لا تترددي في اختيار، ارتدي أي شيء"
قاله بينما مر بي وذهب ليغير نفسه
اخترت فستانًا أحمر  كان لائقًا جدًا وأظهر منحنياتي كما أنه لم يكن كاشفاً