chapter 19

18 4 0
                                    

Hello guys 😊
19
Enjoy ☺️
لو سمحت تفعلوا مع الروايه 💙💙
____________
_
"حُبي لك ليس أعمَي فقط،، بل فاقد لـ حواسهِ
الـخـمـس"
_
(عاصي 🎵)
___________________________
بعد ساعه

كان عاصي يجلس قرب الفراش حيث مليكه نائمه منذُ أكثر من ساعه بـ هدوء

ما زال كلام الطبيب الذي طلبه لـ يفحص مليكه يدور بـ داخله

Flash back

الطبيب بـ هدوء:
"أعتذر سيد عاصي علي الخبر الذي سـ أقوله...لكن السيده مليكه...مريضه بـ  الـ Asthma أو الربو"

عاصي بـ خوف:
"هل هو مرض سيئ...أقصد هل له علاج أم..."

الطبيب وقد فهم قصده:
"لا تخف المرض ليس مميت ....فـ هو خفيف..لكن عليك فقط الاعتناء بـ ها جيداً فـ نفسيتها سيئه جدا هذه الفتره"

End of flash back

أقترب عاصي من أذنها ثم همس بـ أسف:
"أعتذر لـ كوني السبب في حزنك"

مليكه بـ هدوء:
"من قال ذالك انت سبب سعادتي"

عاصي بـ حب:

"سعيد لـ أستيقاظك...صغيرتي...هل أنتِ بـ خير!"

مليكه بـ لطف:
"نعم أنا بـ خير لا تقلق"

ثم سألته بـ جديه:
"ماذا بي عاصي؟"

عاصي بـ حزن:
"فقط ضيق تنفس لكنه كان شديد قليلاً"

مليكه بـ إبتسامة حزينه:
"هل ما زال عاصم هنا ام ذهب"

عاصم بـ إبتسامة هادئة:
"لا ما زلت هنا صغيرتي"

مليكه بـ فرحه:
"ألم ترحل ثانيهً؟"

عاصم بـ هدوء:
"نعم،كُل هذا بـ فضل عاصي..فـ لولاه لـ كنت تركتك كـ ما حدث في الماضي"

م

ليكه بـ سعاده:
"شكرا لك عاصي.. شكرا لـ جعل عاصم يبقي"

عاصي بـ حب:
"سـ أفعل أي شئ يجعلك سعيده"

عاصم بـ هدوء:
"والأن ألن تعترفا لـ بعضكما؟!"

عاصي بـ إستغراب:
"نعترف بـ ماذا!"

عاصم بـ بساطه:
"أنكما تحبان بعضكما البعض"

مَــشَــاعِــرٌ فَــارِغَــه﴿مكتمله﴾حيث تعيش القصص. اكتشف الآن