Chapter 13

29 6 0
                                    

Hello guys 🌸
13
لو سمحت تفاعلوا مع رواية 💙
____________
_قيل عن الغيره
حينها لم اكن أعلم أكان قلبي يدقُ أم يضرب رأسه في حائط صدري!
(شهاب🎵)
_____________________________
وقفنا عند
مليكه
".....ام اقول حبيبي السابق؟!"

لم تعطيه مليكه وقتاً لرد وذهبت إلى المرحاض لتبديل ملابسها الي الملابس التي أعطاتها إليها إحدي العاملات التي جائت مع الزعيم الي المخزن.

ملابس مليكه 👇

خرجت مليكه بعد دقائق قليله ثم عاد البوص ل تكمله الإجتماع تحت صدمه شهاب وآدم و خالد فلا أحد كان يظن أن مليكه كانت هي عزرائيل القاتل المحترف المتعطش ل دماء!ليس و هي ب هذه البرائه

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.

خرجت مليكه بعد دقائق قليله ثم عاد البوص ل تكمله الإجتماع تحت صدمه شهاب وآدم و خالد فلا أحد كان يظن أن مليكه كانت هي عزرائيل القاتل المحترف المتعطش ل دماء!
ليس و هي ب هذه البرائه..

بعد انتهاء الاجتماع

أدم ب تسائُل ل مليكه:
"هل انت حقاً عزرائيل"

مليكه ب لا مبالاة:
"نعم أنا !"

خالد ب تسائُل:
"لما انت تعملين في المافيا؟"

لم تجبه مليكه لكن طوني أجاب قائلا ب مزاح :
"

لل الانتِقام مثلنا جميعاً خالد"

مليكه وهي تُجيب علي هاتفها:
"نعم عامر...ماذا هناك؟"

مليكه و هي تقُم من مقعدها متجه إلي الخارج:
"3 ساعات اترككم لمده 3ساعات اتاني وأخبرني انهم هربوا...وما مهمتك انت
كيف تترك حمايه القصر والحراس ايضا اين هم؟"

لم تعرهم مليكه اي اهتمام بل اخذت سيارتها تقودها بسرعه متجه نحو المطار للذهاب الي قصرها الخاص ب المالديف والذي تركت فيه 3 شهداء علي جريمتها ...تباً ل مشاعرها التي اخبرتها بعدم قتلهم...تباً حقاً

_تباً ل مشاعر تتحكم بنا و لا تريد تركنا

🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼
عند عامر
بعد ان ذهب إلي قصر ملئه ب المالديف وجد أن الشاهدان قد هربوا أو بتعبير اصح هربا بدون الطفله!
ألا يبدوا هذا أمر غريباً؟
كيف لأم أن تفضل نفسها علي طفلتها...ب التأكيد هي لم تهرب
هما يحاولان أن يجعلنا ممن هذا و نهتم ب البحث عنهما و نترك الطفله فيعودان لأخذها ونحن لانشعر
لكنها فكره غبيه...ف أحدهما جريح والاخري حامل في خمس شهور... وأيضاً كان بإمكانهما ان يأخذان الطفله معهما...اليس هذا منطقي!

بعد 6 ساعات

مليكه وهي تقف أمام عامر قالت ب برود:
"احمد ربك أنهما لم يهربا والا كنت عذبتك حتي الموت "

عامر ب برود مماثل:
"انت تعلمين أن مثل هذا التهديد لن يهمني "
ثم أكمل ب جديه:
"الان عليك استجوابها لنعرف من يكونان"

مليكه ب هدوء:
"معك حق هذه المره"

ثم ذهبت ب إتجاه غرفه سامح حيث هو نائم بسبب أمر الطبيب
ف روان كانت قد ذهبت به الي الكشفي مع بعض الحراس بعد ان تدهورت حالته بسبب عدم الاهتمام بالرصاصه!
وقفت امام الباب وكادت أن تفتحه إلا أنها سمعت شيئاً جعلها تقف من الصدمه

مليكه متمتمه ب فراغ:
"والدتهما هي دارين ايهم الدسوقي...أنه نفس اسم والدتي...هل يعقل أنهما اخــــواي!"

_كل إنسان قبطان في البحر ساكن.

🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼

يتبع..
.
.
.

470 كلمه

أعتذر عن الأخطــاء الإملائية

أعتذر عن الإطـــالة في الكتابه

See you soon 💜

مَــشَــاعِــرٌ فَــارِغَــه﴿مكتمله﴾Où les histoires vivent. Découvrez maintenant