سوكجين : " حسناً لافكر مممم لن اعترض فعلا و انا أيضاً ساخذ اون مي الي هناك  "

اون مي : " لا انا مرتاحة في عملي "

سوكجين : " إذا ساتي إليكِ "

اون مي : " دعونا لا نهتم له ، تايهيونغ ، هل ستأخذ إجازة من العمل ؟ "

تايهيونغ : " بالتأكيد و لكن ليس الان ، بعد شهرين من اليوم "

تشو هي : " لحظة ، لماذا ؟ "

تايهيونغ : " ستعلمين ، قريباً "

تشو هي : " حسناً ، سوكجين كان يتحدث بالالغاز و الان انت " 

اون مي : " أنها عائلة كيم يا عزيزتي ، عليكِ الاعتياد علي هذا  "

تايهيونغ : " يكفي ثرثرة ، هيا بنا لدينا يوماً هاماً غداً "

سوكجين : " هيا بنا اذا "

____________________________

المحكمة 

ذهب نامجون و كو هيمي باكراً طلباً منها لتقابل أخيها ، فقط أرادت أخباره انها لم تقول انه هرب و تركها و بل إنها ساعدته علي الهرب حتي لا يأذيه أحد ، بالطبع خافت أن يحاسبه القانون علي ما تعرضت له بسببه ، في النهاية هو الواصي عليها و المُكلف بحمايتها و عدم تعرضها لاي اذي كان

في البداية رفض الأمر و بشدة و لكنها اقنعته ، هو يرى أنه يستحق بسبب ما تعرضت له بسببه و لكنها حتي بعد ما حدث لا تريد أن يُؤذي ، يكفي العقوبة الذي سيتلقاها بسبب ما فعله ، فقط رضيّ بما تريده في النهاية

انهيا حديثيهما معه و ذهبا لانتظار الجلسة الي أن جاء كلٍ من سوكجين ، اون مي ، تايهيونغ و تشو هي لحضور الجلسة معهما ، نامجون طلب أن لا يأتي الجميع و لكن لم يستطع لعناد اربعتهم فقط وافق أن يكونوا معهم ، جلسوا في مكان الجلسة حتي قام القاضي بالنداء علي المتهم

القاضي : " يستطيع الدفاع ان يتكلم الان "

الدفاع : " حضرة القاضي ، أن متهم قام فقط باقتراض بعض المال من المتهمين لانه كان بحاجة لهم ، وعدهم انه سوف يسدده في الوقت الذي يسمح بذلك و لكنهم فقط لم يهتم  بكلامه و طالبوا بالمال بأبشع الطرق "

القاضي : " إذا كان سوف يسدده لمَ هرب إذًا ؟ "

الدفاع : " الأمر سيدي أن أخته أخبرته بأن يفعل ذلك ، هي لم تريد أن يتأذي أخاه الوحيد أمامها "

القاضي : " و لكن علي حسب علمي لقد تأذت هي و هذا ليس لصالحه "

الدفاع : "'سيدي ، هو فقط كان خائف ، لم يكن يعلم أنهم سيلحقوا بها الاذي ، الامر لم يكن في الحسبان سيدي "

لسَنّا مُجرد اصَدِقَاء ..Where stories live. Discover now