في تركيه
يامان:يومين وسوف نذهب لمصر ونحضر دولي او ننفذ الخطه والوصيه
اوزان:لو رأيت اي شخص في بيت جدتي سوف اقطعه ارباً
شاتاي:انكم متوحشون
اراس:اجل جداً
ريان:كنت اريد ان اذهب لمصر منذ زمن طويل
شاتاي:اجل واري الاهرمات والاقصر واسوان وشارع المعز والحسين ومسجد السيده زينب
يامان:نحن لا نذهب إلي هناك لكي نتسكع بل لسبب معين ولكي نري هذه الصغيره
ريان:وهل سوف نترك الشركه كلنا
اوزان:العن شئ هو ان وجدي كان مشترك مع جدكم في الشركه لماذا لم يقوم كل شخص منهم بشركه خاصه له
يامان:لكي يكبرو بالصداقه التي بينهم
شاتاي:احسن شئ انني ماذلت صغير ومازلت في تعليمي
يامان:انت صغير في كل شئ حتي اسمك معناه صغير الخيل
شاتاي:اصمت
في مصر وتحديدا في الغردقه
في شركه الالفي كان كل شئ منظم خرجت قمر وسندت علي الصور الذي بامامها فهي في الطابق العلوي وتري الشركه كلها وجميع من في الشركه يراها وكان الصور من الزجاج فشفاف
قمر:يااااه الشركه ناقصه بابا وأسر اوي
دخل هو او بمعني اصح دخلت رائحته التي تفح المكان من علي بعد مترين دخل هو بكل وسامه وهيبه وعضلاته البارزه استغربه الجميع فهو لا يأتي بدون اخته حتي عندما يكون في السفر يعود علي المنزل ويأتي اليوم اللي بعده بأخته صرخت قمر بفرحه وخدتها زحلقه علي التربزيل لحد موصلت ليه وهو حضنها بلهفه وحب وشوق وخذ يقبل خدها كانها ابنته وهي تحضنه وكان يرفعها من الارض لانها اقصر منه بكثير جاء اسلام
اسلام:لا كده هنغير
حملها أسر بيد واحده من خضرها ونامت هي علي كتفه بابتسامتها البريئه سلم علي أسلام وسلمي
اخذها أسر وكأنها طفلته وصعدو في المصعد حتي مكتبه واجلسها علي قدمه وهي تضمه إليها.
أسلام:بطل بقا امال ليه لما كنت بقولك تعالي اقدي جنبي كنتي بتعملي شريفه.
أسر:يعني انت عايز تقولي انها مكنتش بتقعد جنبك.
اسلام:مش اوي بتكون بعيده ولما بقوبها تقرب مش بترضي
قام اسر من مكانه وامسكه من اذنه ورفعه
أسر:وحضرتك بقا عايزها تقرب منك ليه
ثم لف قدمه حولين قدم أسلام فوقع أسلام علي الارض ولم يكتفي بهذا فجلس فوقه واخذ مع كل كلمه لكمه
أسر:وبتخليها...تقرب منك...وانتو اصلاً...مكتبتوش مكتبتوش ايه ده انتو مش مخطوبين حتي.
أسلام:ماحنا قرأين الفتحه
أسر:الفتحه دي هنقرأها علي روحك دلوقتي
واخذ يضب فيه حاول أسلام الدفاع عن نفسه بيده ولاكن اخذ أسر يديه تحت قدمه وقمر هتموت من الضخك علي منظرهم دخلت سلمي اخت أسلام ولاكن شهقت بعنف من الذي رأته وتركت الباب مفتوح فخلال دقايئق كانت الشركه كلها تقريباً قدام مكتب أسر
سلمي:خلاص بالله عليك يا أسر
أسر:عشان ايه
سلمي:عشان ماما قلتله يجيب طلبات وانا مش هروح كل داااااااا
اسلام:يا وطيه
اخذ يضرب فيه مره اخري
قمر:خلاص يا أسر بالله عليك
أسر مره اخري:عشان ايه عايز سبب مقنع يخليني اقوم من فوقه
قمر وهي تفكر:اممم عشان خطري
وفي هذه الكلمه قام أسر ومد يده لأسلام الذي قام عدل من لياقه القميص كأن شئ لم يكن
ولاكن وجد الجميع ينظر إليه
أسر:خلاص
أسلام:بتبصولي كده ليه عادي يعني اول مره تشوفو واحد بيضرب من اخو مراته
نظر له أسر بشر وبعينه فقد فكان يمسك الهاتف وضع أسلام يده علي وجهه وتكلم وهو يوشك علي البكاء
أسلام:طب اقول ايه طيب ابن عمه حلوي دي
أسر بزعيق:يلا يا جماعه مل واحد علي شغله ايه واحد وبيضرب التاني وانتو بتتلمو ليه
BINABASA MO ANG
من الڤيلا للحاره
General Fictionالانتقام ليس بشئ جيد لكي يضعه احد في عقله ويجعل حياته للانتقام فقط..فالحياه لا نعشها إلي مره واحده فقط وعندما نختصها للانتقام فقط ونترك اي شئ في الحياه فكاننا لم نعش فمهما اضرنا شخص فنعلم ان الله سينتقم منه وسنقف في يوم عند الله ولا يضيع حق احد وسين...
