ثانيا الــINFP
>أحدُ الانماطِ الستةِ عشر.
>تُصَنف علي أنها شخصية متأملة للمحيط.
>هو المداوٍ لغيره يَبرع في امتصاصِ آلامَ الآخرينِ لكنه لا يُجيد فعلها مع ذاته ،وهي أبرز صفاته ،العاطفة تتحكم في أغلب قرارتِهم.
>يبحثونَ عن المثاليةِ و لم يجدوها لذا صنعوها في عالمهم الخاص الأمر أشْبَه بأفلاطون و مدينته الفاضلة لم يجد بعالمِه قوانينَ المثاليةِ فأوجد لها مدينة و صنع قوانينً تُرضيه.
>قد تظن انه مغرورُ في حين انه يدرس تفاصيلَ شخصيتك ليصدر قرارً داخله إن كنت تستحق أن يعطيك اهتمامه.
مُحب لمبادئِه و كرامته تطغي علي الجميع.
>يُدفع هذا النمط إلى حد كبير لشعور قوي بالباطن والباطل والرغبة في ممارسة إبداعهم، حتى ولو كان ذلك خلف الكواليس. وتشمل نقاط ضعفها الحساسية للنقد، وسوء التنظيم، وضعف الحزم. أشار كيرسي إلى INFPs على أنها معالجين ، وهي واحدة من الأنواع الأربعة التي تنتمي إلى المزاج الذي أطلق عليه المثاليين. تعتبر INFPs واحدة من الأنواع النادرة ، حيث تمثل حوالي 4-5٪ من السكان.
>قليلون حول العالم لكنهم الاكثر شيوعا في استخدام الانترنت و بكثرة لذا قد تشعر ان عددهم كثير.
.
.
.
.
.
(رأى أفلاطون بأنّه توجد ضرورةٌ لتطبيق الخصائص الجماليّة للمجتمع، كالعدالة، والصّلاح، وغيرهما مدينة أفلاطون الفاضلة إنّ مدينة أفلاطون الفاضلة هي من الأحلام التي تمنّى تحقيقها، وحاول تحويلها إلى حلم عامّ عند جميع النّاس، ولكن لم تتمكّن أيٌّ من المُجتمعات الإنسانيّة من تنفيذ هذا الحلم على أرض الواقع منذ عهد أفلاطون حتّى الوقت الحالي؛ بسبب غياب الواقعيّة عن العديد من الأفكار التي طرحها أفلاطون، والتي تُعتبر فقيرةً وغير قادرةٍ على مُحاكاة الفكر البشريّ أي يصعب تحقيقها)
