21

495 59 0
                                    

اجلس في تلكَ الحديقة التي تحمل تلكَ ذكريات الميئوسٍ منها

لا أفكر في الاستسلام

لكن

دمعه خانتني لتنزل على طول وجهي
كنت شارد لدرجة اني كنت أتببع دفئ الدمعة التي تنزلق على طول وجهي

لقوم بمسحها بكم سُترتي بُسرعه

انا مُنكسر !

لمعت عيناي حين لمُحت تلكَ الحمامة البيضاء على الأرض كانت تأكل فُتات الخُبز الذي يرمون لها الناس

أبتسمت بخوفت

لكن هذه الابتسامة لم تدم

لاني رأيته ...






أين أنتِ ؟ ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن