عارفة مطولةو المفروض ما اتكلم
🙂 لكن يعني حطوا كومنتات تفرح (-مو اجباري 🙃)
.
.
.
ضوء الشمس دخل من النافدة الكبيرة التي ازعجت النائم ليكشر وجهه من شدة الانزعاج
ليشعر ببعض الدفئ و الثقل فوقه
و من غيره يونغي راميا نفسه فوق هوسوك الذي ابتسم بعد ملاحظة الاخر
شد على احتضانه مقبلا فرة راسه ليمسح عليها
سعادة هوسوك الان لا تضاهي سعادة احد
فشعوره بحب الاخر مجددا اعطاه النعيم الان
حاول هوسوك ابعاده قليلا محاولا الاستقامة لكن منعه الاخر شادا اياه
"اكنت مستقيظ ..."
همهم يونغي بدون فعل شيئ اخر عدى الاستلقاء هكذا
"كنت اريد ان احَضر شيئا لنا.."
"الست لا تجيد الطبخ ...؟"
سأل يونغي بصوت يكاد يسمع فهو لا يزال مغلقا عينه و هذا لانه نصف نائم
"انا اعرف فقط القليل...."
همهم يونغي حاشرا نفسه اعمق في حضن الاخر
.
.
.
هوسوك الان في المطبخ بينما يونغي يأخد حماما ليجهز نفسه للذهاب للعمل
يونغي نزل الدرج متوجها للمطبخ مع الاخر ليجلس مباشرة ليضع هوسوم طبقين لهما
لكن قبل ان يمد يونغي يده على الاكل اوقفه هوسوك
و بدون سابق انذار انقض على الاخر بقبلة
يونقي متجمد فقط ووجه الان تلون بالاحمر لتظهر عليه علامات الخجل
"لماذا ..."
نظر اليه هوسوك بعدم فهم لينطق
"ماللذي تقصده بلماذا ههه ... قهقهة هوسوك ليمسك خدي الاخر قائلا
"اسمع يونغي من اليوم سأقبلك الف قبلة في اليوم فلهاذا كن مستعدا لها في اي وقت عزيزي "
"لا تفعل هذا في اي وقت او اي مكان "
صمت هوسوك قليلا ليجلس بالكرسي بجانبه
"اذا انت تفكر في ابقاء الامر سرا على الجميع... "
"اجل ...في الوقت الحالي "
لن ينكر هوسوك شعوره بالاسى ولكنه يتفهم الاخر كليا
لهذا سيغر الموضوع قليلا
"ما قصة كارل وجيمين... لم اتوقع ذلك"
"حتى انا لا اعرف ...كان ذلك فقط نظرات بالبداية ثم اصبحوا معا ...."
Flash-back
ذلك اليوم الذي خرج يونغي به من بيت هوسوك ليأتي كارل مسطحبا اياه لبيته
اشعل يونغي هاتفه ليرى اتصالات جيمين تملئ هاتفه ليحمله متصلا به
"يونغي ماللعنة معك اانت بخير ؟"
ŞİMDİ OKUDUĞUN
My new Boss | Y.S
Romantizmمين يونغي يعمل بدوام جزئ ليكسب عيشه من اجله و اخيه و في مناوبته في المقهى يلتقي بذلك الشخص الذي فور ما يوصل له طبقه ليمسكه مقبلا اياه بلا سابق انذار و يال حظه عندما ظن انه اخر لقاء ليصبح نفس صاحب القبله مديره الجديد جونغ هوسوك القصة من...
