ثأر مهري منهاا

البارت الثاني

صباح الكاردينيا 💜

《《《البارت 2》》》

《《《 ثأر مهري منها 》》》

بقلمي :- أسماء ديمير

كمت على طولي انفض بملابسي اديه تاذت فد خجلت منهن نوب هذا واكف ويباوع علينه جنه ماعاجبه الوضع .. صاحت علا يااا ولجن ابو فهد شافنه عزاا امشن بساع يله ..

رفع ايده واشرلهن وييين ؟؟؟

صاحت علاا نفتر بالبستان الحجيه كالت ...

عقد حاجبه جنه ماراضي هند وكفت جدامي عود تغطي عليه وتنفض بيه .. اشر ونتر بيها " ولن يله بساع مو تبطن "

مشينه وكل شوي التفت ، الكاه على وكفته وجلب بين رجلي يمشي ، نوب شعلوه يوصل لخصره عوذه نكاسه شلون يقترب منه ..

عبرنه من بيت عمي حميد ، البيوت ناس بصف ناس .. بس الي يفصلها الحدايق .. هنه بناتهم هواي .. نص عرفت اسمائهن ونص لا ..

رقيه بنت عمي حميد بس مو مثل امها هيه حبابه وخوش بنيه ، واجتماعيه وتسولف هواي ، وعلا بنت عمي الشهيد امها ام رشيد تصير هم حبابه ، وروان و هيفاء ، وغيرهن هواي بس ماتذكر اسمائهن ..

طلعنه للبستان ، يخبل شكد حلو ، كالن جانو ولدنه توه يصيدون حشاجن خنازير لان دمرن الزرع ..ولغياد صادو الغزلان .. كل فتره يطلعون يصيدون .. الجلاب رابطيهن بالحديقه شفتهن من طلعنه يخوفن ..

الطبيعه حلوه حيل .. بس صعب احنه نعيش بيهاا .. وهمه صعبه عيشتهم بالمدينه .. احنه نحب ضوضاء و الاسواق والشوارع و الازدحام مال ناس بالشوارع ..

عكسهم يحبون الهدوء و الطبيعه والخضار وصفاء الجو .. يحبون الهدوء بالمنطقه ميحبون زخم سكاني مثلنه ..

مايهم مو مثل مينه .. غسلت وجهي حسيته جلح .. حتى مشي بالكاع ماعرف امشي عدل .. امشي واتعثر بالحجار .. طبينه للبستان .. كله رمان و تين و عنب .. اكثره فواكه .. من عدا الورد ..

تمشينه شوي ورجعنه بعد مارجليه راحن من تعب .. رقيه تحجي هواي وتسال هم هواي ماسكتت بس ونستنه حيل بحجيها ..

كل شوي تلتفت عليه وتكلي خيه ماتخجلين من لبسج .. هذا البنطاروون لو عدي البسه جوه دشداشه بشتى ..

ههه لو تشوفين الي بسوك شتكولين ..

ول ليش اكو اضيك من هيج ..

اهوو بهواي .. اكو ستريج واكو المطاط واكو قماش واكو كتان وهواي انواع ..

عجل شلون دش بيج خيه ..

لا يلبس عادي ترى يتمطى هذا .. بس انتي مستغربه منه من تجربي يطلع غير شي ..

كالت علا .. لا شتجرب غير خاله تشككه على مخها ونبي .. تالي لاتجربه هيه ولابنطرونج يسلم ..