شهوة

13.6K 96 42
                                    

  ""عندما تنظر بقلبك لا يصبح لعينيك معنى ""

هااايااات
كيفكم جايز بحاول اكتب في كل بارت عن شخصية بينما تتوضح القصه وبعدين نكمل البارتات بشكل عادي ...

بيكون هذا البارت عن يحيى اوكه ...
🙂🙂
إستمتعو..
'''''''''''''''''''''''''''
الساعة 4 العصر

خلص دوامه في المستشفى وع وشك ينزع البالطو الأبيض ويخرج بس دخل عليه الممرض ...
وليد : دكتور يحيى الدكتور عادل يبغاك تمر لعنده قبل ماتخرج من المستشفى .
يحيى :  تمام الآن بمر عليه . شافه لسه واقف مكانه نظر له نظرة استفهام وسأله : باقي شي ثاني ؟ تريد شي ؟
وليد : يعني لمتى بتظل تتجاهلني ؟ ايش يعني اسوي اكثر عشان تلتفت لي ؟
يحيى : أضن نحن اتكلمنا بهذا الموضوع من قبل وانتهينا .
وليد : لا ماانتهينا ،قولي ايش فيني؟ ، انا ايش ناقصني ؟ ليش ماقدرت للآن الفت نظرك ؟
يحيى : ماقلت ناقصك شي بس انا احب ....والله ما ادري ايش اقولك . والتفت له بعد خلع البالطو الأبيض وإتسند ع المكتب حقه وقال : مو انا الي اختار الأشخاص .
عقد وليد حواجبه وقال : إذاً مين الي يختار ؟!!
يحيى : هذا ''' وأشر ع زبه '''  هو الي يختار يعني كل مرة اشوف شخص هو الي يختار .
وليد ابتسم ع جنب : وع اي أساس يختار ؟
يحيى ابتسم ابتسامة خفيفة : هو الي يسوي الاستجابات كل ما اشوف احد .مثلاً إذا شفت واحد لفت نظري وعجبني ع طول هذا '' أشر ع زبه ''' يقّوّم ويصير حجر ، أما لو ما سويت استجابة لأحد يظل مستريح بمكانه .
وليد قرب من يحيى بمشية هادئه والتصق به واختلطت أنفاسهم مع بعض وحط يده ع زب يحيى وقال : طيب وكيف نخلي هذا المزاجي يقوّم؟
ابتسم يحيى ابتسامة جانبية وشال ايد وليد الي حطها ع زبه وقال: هذا شغلك انت ، إذا كنت فعلاً تبغاه لازم تقنعه . واخذ جواله ومفاتيح سيارته ونظاراته الشمسية وطلع من الغرفة وقبل مايخرج نهائياً منها قال : لازم تعرف هذا '' أشر ع زبه '' مايقتنع بسهولة . وخرج من الغرفة وابتسم وليد ابتسامة الواثق من نفسه وقال : بسيطة بحصل عليه يعني بحصل عليه ....

طلع يحيى من المستشفى بعد ما مر ع الدكتور عادل ' شخصية ثانوية بالرواية ' ولبس نظارته وركب سيارته وراح للبيت .
لما وصل دخل ع طول ع المطبخ سوى مكرونة بالباشميل وسلطة وبعدين راح ياخذ شور وبعد ماخلص رجع المطبخ عشان يأكل طبعاً بدون ثياب
" نحن قلنا إنه عايش ببيت مستقل لحاله عشان كذا دائماً بدون ثياب بالبيت دائما عاري من فوق وتحت 😜" .
شاف الساعة لسه ٦ وموعده الجنسي بيكون الساعة ٨ بالليل عشان كذا قرر ينام عشان قدامه ليلة طويلة وقت المنبه لساعة ٧ونصف ونام .....

صحى ع صوت المنبه وراح يغسل وجهه ويستعد لموعده لبس " أخيراً" شورت ازرق بس وحط عطر اول ماخلص سمع جرس الباب وابتسم وراح يفتح الباب . اول مافتح الباب وشاف الشاب قدامه "خلينا نسميه علي وطبعاً هذه شخصية بتنذكر لمرة واحدة بس بهذا البارت عشان هذه مجرد علاقة عابرة "ابتسم ع جنب وتنحى له عشان يدخل .
بعد مادخل علي جلس يتفرج ع البيت " البيت مكون من غرفة نوم فخمة واحدة مع حمامها طبعا
ومطبخ مفتوح ع الصالة وكنبة بالزاوية قدامها شاشة بلازما ع طول الجدار وبس ، بيت فخم بس لشخص عازب مو لأكثر" .
علي : افهم من كذا انك شخص انطوائي تحب الوحدة !!
يحيى : لا ، انا احب اكون شخص متفرد ،مميز ، مالي مثيل في كل شي .
قرب يحيى من علي الواقف بنص الصالة وهما الاثنين يبتسمو لبعض . يحيى : حتى في اختياري لشخص الي بنيكه لازم بالاول يلفت نظري مو اي شخص يحظى بشرف مقابلة الحلو هذا ' أشر ع زبه'.
لما وصل لعلي ولتصقو ببعض قام علي طلع لسانه ولحس فم يحيى مرة وثنتين وطبع بوسات خفيفة ع فم يحيى  ، بادل يحيى علي البوسات الخفيفة شوية شوية بدأت تقوى وصارت معركة مين بيسيطر ع الثاني .
يحيى كان يبوس علي بجنون ويمصمص شفايفه ويلحسهم . يمص الشفه الي فوق ويمصمصها ويعضها  ، ويرجع الشفاه الي تحت ويمصمصها ويعضها لغاية لما بدء علي يطلع آنيين وعندها زاد سرعته وكأنه كان يستلذ بسماع آنينه .
علي كان مستسلم ليحيى ويحسس ع ذراعات يحيى وبعدين حط يدأته ع وجه يحيى وجلس يبادل يحيى المص والشفشفه يحيى كان يتلمس ظهر علي وكانت أيديه تنزل شوي شوي لطيز علي ولما وصل لعندها وفعصها بأيديه فصل علي شفشفتهم لبعض ورجع رأسه لورى واعطى يحيى المجال عشان يشفشف رقبته .
كان يحيى شوية يلحس رقبة علي وشوية يمصها وشوية يعضها وبنفس الوقت كان يفعص طيز علي وبين فترة والثاني يعطيها كف .
صوت علي كان مالي الصاله من المتعة ، رفع يحيى رأسه من رقبة علي وناظرو بعض ورجعو يشفشفون بعض  وكان علي يحسس ع صدر يحيى وينزل بيده ع بطنه وبعدين ع خصره وبعدين وصل لزبه فصل البوسه ع طول وقال وهو يلهث : واوووو الحلو حقنا صاحي ' يقصد زب يحيى '
ضحك يحيى وقال : مادام صحى الحلو لازم ينيك ،
علي : اوووووووف متى يكون داخلي ابغااااه ؟؟
يحيى وهو في قمة إثارته : ما طلبت شي ، الحين يُريح الحلوة هذه وفعص طيز علي .وبعدين شده من يده ودخلو غرفة النوم ، ع طول مدد يحيى علي ع ظهره وطلع فوقه وجلسو يمصمصو بعض والسنتهم تختلط ، علي سحب لسان يحيى لفمه وجلس يمصها وهو يتحسس ظهر يحيى وبعدين نزل لرقبة يحيى وجلس يبوسها ويلحسها وكان حيمصها بس يحيى وقفه وقال : لا تخلي علامات بكره عندي دوام .
قام يحيى من فوق علي وقال: وهو يلمس زبه تعال مصه . قام علي ع طول وفتح الشورت حق يحيى ونزله طبعاً يحيى ماكان لابس بوكسر وع طول ظهر زبه ، اول ماشافه قال : من الصباح وانا افكر فيه هبلني !!
يحيى : هذا هو قدامك يلا اشبع منه ...
ما كمل يحيى كلامه لأن علي نزل ع ركبه قدام يحيى وحط يده ع زبه وجلس يتحسسه وهو مبهور فيه . قعد يشمه ويحطه ع وجهه ويبوسه من الجوانب ويبوس رأسه وفتحته وحط لسانه ع فتحة زب يحيى خلى يحيى يطلع آنيين ويبوسه وبعدين قعد يمص زب يحيى من الجوانب ويجر الجلد حق زبه بأسنانه ويحيى بدء يرتفع صوته .
يحيى : يلا مصه أبغاك تخليه حديدة .
علي : هذا هو الآن حديدة ولسه ماسويت شي .
ع طول دخل زب يحيى بفمه وجلس يمصه بأحتراف ومهارة ، يحيى رجع رأسه لورى وكان يتآوه ويأن ، كان علي يدخله فمه لغاية النص لأن زب يحيى كبير وعريض وما كان قادر يدخله كله ، مسكه يحيى من يده ووقفه وقلعه الثياب الي كان لابسها ، ورجع نزله ع ركبه عند زبه ومسكه من رأسه وجلس ينيك فم علي كان يدخل زبه لأعمق نقطة في حلقه لغاية لما يشوفه بيختنق يرجع يخرجه ويرجعه ثاني ، لغاية لما وقف ورجع خلى السيطرة لعلي .
علي وهو يلهث : واوووو ح ح حلو   ي ي ييخ بلللل يجنننننننن .
ومسك زب يحيى وحطه ع وجهه ويدعكه بوجهه
بعدين نزل لبيضات يحيى وكانو كبار زي زبه .
علي : حتى بيضانك كبيرة . ودخلها فمه وجلس يمصهااا
يحيى كان يشوفه وهو جالس يتفنن في مص زبه وبيضه بعدين مسكه من شعره ووقفه و باسه ودفعه ع السرير ع ظهره، ع طول علي فتح رجوله نزل يحيى يمص لعلي زبه وكان شويه يمص زبه وشويه  يلحس فخاذه  وشويه يعضهم .
بعدين مسك زب علي بأيده يمسده وبنفس الوقت يمص بيضه وع طول دخل اصباعين داخل خُرم علي . اول ما دخل يحيى أصابعه علي صاح بصوت عالي ، جلس ع هذا الوضع شويه لغاية لما دخل ثلاث اصابع داخل خُرمه كان علي مثل المجنون بيموت من الشهوة ، وجلس ينيكه بأصابعه وبعدين طلعهم وقام من بين رجول علي .
علي إستغرب : ليه وقفت وين بتروح ؟؟؟
يحيى : موز أو فراولة او برتقال او تفاح ؟؟؟؟

كُن لي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن