الفصل الثاني والعشرون

Mulai dari awal
                                    

جونغكوك كان يريد الاستمرار التعمق اكثر سنتان طويله حرمت عيناهُ من رؤيت محبوبه الجميل هو عطش جداً يريد الارتوء لحد الشبع او ماهو فوق الشبع لكن عينان جيمين الذهبيه كان ترفض على وشك إنزال لآلئها وهي تتحرك بكل الاتجاهين خوفاً وتلك اليد التي تمسك يدهُ مانعه  اياها من إعطاءه المتعه  جيمين كان يرفض ولكن عقلهُ المليئ بتلك الحبوب يرفض التوقف صراع كبير مابين الوعي القليل المتبقي لديه واللاوعي الذي يخبرهُ بأنه مجرد حلمًا رطب اعتيادي  ذلك الارتباك مابين الواقع والا واقع جعلهُ يخفف من قوه امساكهُ  بالفتى الجميل اسفلهُ. 

ليو عندما رأى توقف الاخر الذي كان ينظر بنظرات محتاره نحوه قرار استغلال ذلك ودفع  جسد الفتى الغريب عنهُ ولكن يبدوا انهُ  قام بدفعه  بالكثير من القوه مما ادى الى وقوع جسد جونغكوك على الارض  مصطدماً بقوه بالأرض المفروشة بذلك السجاد الناعم اسفلهُ ليصدر تأوه متالم من جونغكوك .

"اوه اللعنه انا اسف لم اقصد هل تأذيت "

ليو سرعان مانزل على الارض على وجههُ هناك عبوس كبير وعينان حزينه هو حقاً لم يكن يقصد دفعه بهذه القوه  ولكنهُ بنفس الوقت لا يرغب بان يمارس الجنس مع شخصاً لا يعرف حتى اسمه جالساً على ركبتيه امام ذلك الذي يتوسط السجاد ممسكًا راسهُ كان جونغكوك مجعدًا انفهُ وفمه كالأطفال الذي يكونون على وشك البكاء يخبئ وجههُ بين يديهِ كان ليو يحاول ابعاد يديهِ عن وجههُ لكي يعرف ان تأذى ام لا ولكن جونغكوك كان مصراً على دفن وجههُ عميقًا داخل يديهِ .

"هي هل انت بخير "

"اذا كان هذا حلم اذن لم يبدوا شديد الواقعي هكذا ولم الالم يبدوا كالالم حقاً "

اخرج جونغكوك وجههُ من خلف يديهِ عيناهُ كانت ارجوانية حزينه شفتاه عابسه وهناك تجعيد كبير مرسوم بين حاجبيه دليلًا على مدى الحيره التي كان بها وما تلفظ بهِ الان بتلك الملامح وذاك الصوت الجميل الذي بد مألوفًا جداً الى ليو ولكنهُ لايتذكر اين سمعه من قبل.

"ها حلم "

"انت تبدوا كالحلم جيمين ولكنك تبدوا حقيقًا جداً ايضاً "

كان جونغكوك يتحدث عيناهُ كبيره بريئه وهي تنظر لوجهه ليو بينما يديهِ كانت تقوم بمط وجنتي ليو والظغط عليها ملامحه ليو تجعدت من الالم اثر عبث الاخر ب وجنتيه ليصرخ بألم اخذاً بلابتعاد عن تلك اليدين الشريره التي قامت بقرص وجنته جاعلتها اكثر احمرارًا كان ليو ينظر بنظرات ساخطه نحو جونغكوك الذي لا يزال يحمل تلك العينان البريئه المحتاره.

"لم قرصتني الان ها لقد المتني "

"اريد ان اتاكد اذا كان حلم ام لا "

زهرة القمر Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang