{{عشقتك حد الهوس.. 20}}

37.4K 648 45
                                    

بارت جديد كمان اهو...انا مدلعكم😂😂😎

»قراءة ممتعه«

{{#عشقتك_حد_الهوس}}
#البارت_العشرين

في فيلا الشامي..

كانت كل عائله الشامي يجلسون في الصالون وكنزي تحدث جاسر بالهاتف. الي ان ٱرسلت لكل العائله رساله في نفس الوقت..

عمار: ايه دا كلنا في وقت واحد.

عدي: افتح طيب نشوف في ايه... ليفتحوا الرساله. والصدمه جعلت الكل عاجز عن الحديث..

ماجد بغضب قوي وصوت عالي: كننننننننننزززززززززززي..

شاكر بصدمه: ايه دا مستحيل كنزي تعمل كدة.

عدي: ايوا يا بابا اهدي.. جاسر محترم اكيد في حد لاعب عشان يوقعوا بينا..

عمار: ايوا يا عمي اهدي. عشان نفهم..

كان كل هذا تحت صدمه الفتيات الذين وضوع يديهم علي فمهم من الصدمه و عليا تواسي هبه وتطمنها..

ماجد و مازال غاضب بل يزيد غضبه...:كنزززززي انزلي حاااالا

بالاعلي في غرفة كنزي..

كنزي تحادث جاسر..

كنزي بقلق: جاسر بابا بينادي عليه وشكله متعصب اوي.
جاسر: اهدي يا حبيبتي. أكيد مافيش حاجه..
كنزي بخوف: انا خايفه.
جاسر:بقلق. طيب يا حبيبتي خدي الفون معاكي وانتي نزله عشان اطمن. وسيبي الاتصال مفتوح.
كنزي بخوف: حاضر. لتنزل للأسفل و في جيب بنطالها وضعت الهاتف.. لتدخل لهم في الصالون.. وتجد جو من التوتر يملئ الغرفه..

كنزي: ايوا يا با... ولم تكمل جملتها بسبب صفع ماجد لها جعل صوته يروج بالمكان و جاسر بنفسه يسمع.. وهي تسقط علي الارض ليذهب لها عدي و عمار..

كنزي بدموع: في ايه يا بابا؟.. انا عملت ايه؟.. في ايه يا عدي؟

ماجد بغضب: في اني معرفش انك رايحه الشركه تدربي ولا تتباسي وتعملي غرميات مع جاسر.

كنزي:بدموع. ايه يا بابا اللي بتقوله ده؟

ماجد بغضب: اتفضل اتفرجي يا هانم.. ليلقي الهاتف بوجهها.. لتمسكه بأيدي مرتعشه تعلم أن الذي سوف تري ليس بهين... هذا جعل والدها يصفعها لأول مرة في حياتها..

لتمسك الهاتف.. وتفتحه تجد انه فيديوا مصور لها هي وجاسر. وهما يقبلوا بعضهم هذا الصباح بالمكتب الصدمه الجمت لسانها علي الحديث.. وتنظر للهاتف بصدمه.

كنزي بدموع و قلق: بـ..با.. بابا أنا.. أنا

ماجد بغضب: انتي اللي في الفيديو ده يا كنزي.....

عند جاسر في فيلا المحمدي..

كان يسمع كلامهم ولا يعلم اي فيديو هذا.. ولما ماجد صفع كنزي.. لينزل بسرعه والهاتف علي اذنه.. ليجد والدة يخرج من والصالون هو عمه وباقي العائله..

رواية عشقتك حد الهوس...{بقلمي مروة ياسر}(مكتملة)  Where stories live. Discover now