" هُوَ ؟ إِنْسَانٌ ضَاعَ فِي سَبِيلِ لَا شَيْءً . . " " كُنَّا مَعًا فِي مُهِمَّةٍ فَمًا بِي آلَانْ فِي جِنَازَتِكَ ؟ . . أَنَا اَلَّذِي وَعَدَتْكَ بِأَنَّ لَا أَتْرُكُكَ ، فَهَا أَنْتَ ذَا تَمُوتُ أَمَامِي ! . . " صَوْتُهُ . . . كَانَ آخِرٌ مَا سَمِعْتُ لِأُفِيق مِنْ كَابُوسِيٍّ وَلْأَعِيش كَابُوسًا آخَر ! " وَ إِذَا أَصْبَحَتْ بِرْكَةُ اَلْمَوْتِ لَكَ بَدَلاً مُنِيَ . . فَسَوْفَ تُصْبِحُ لَنَا ، لَا أَنْتَ وَحْدَكَ ! ! . " ♤◎♤◎------------♤◎♤◎