تقف ذات ال 12 عاما أمام ذالك المبنى الكبير الذي كان مختبرا للتجارب من قبل الدولة قبل ساعات.. لكنه ليس أكثر من كومة خرده مليئه بالجثث الان ... كانت تلك الصغيرة تقف هناك تحدق في جثت صديقتها التي لم تكن تعرف سوى رمزها التعريفي -096-
تقف ذات ال 12 عاما أمام ذالك المبنى الكبير الذي كان مختبرا للتجارب من قبل الدولة قبل ساعات.. لكنه ليس أكثر من كومة خرده مليئه بالجثث الان ... كانت تلك الصغيرة تقف هناك تحدق في جثت صديقتها التي لم تكن تعرف سوى رمزها التعريفي -096-