عندما تظن بأن حياتك تملئُها السكينة. تبتدأ يومك بالمدرسة والظهر بتدريب وبمنتصف اليوم تُعيد تلقّين نفسك ما تابعته من سيناريوهات كي تُعّود نفسك على مستقبلك. روتين هادئ ومثير بوتيرة واحدة . وقعت على اليوم الذي كنت سأقدم به أوراقي الرسمية المتبقية أخيراً. والذي عندما اخرج من عتبة منزلي لن أرجع إلا بوجود شهادة الآلاكي مختمة بإسمي ونجمة قبول بأعلاها. رمزاً لشرف لدخول الجنة الجديدة. حينها فقط بتحركات غير متعمدة تحت باب غرفتي المظلمة تكشف لقدم شخص يتنصت لماهيَ حقيقة أصوات الغريبة التي تخرج من غرفتي كُل ليلة. والتي قابلت نبرات حماسية بشكل لافت قد تتسبب بي بكتم أنفاسي للأبد والموت على الذي يعلم. واظن انه بالفعل كان قد اكتشف حقيقتي . وهاذا يعني خطيئة الفضول مميتة كما سيجرم به. تنبية *الرجاء عدم تقليد الأفعال والعادات السيئة بالرواية. *جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة. واستمتعوا سكرة من قارنيت.
7 parts