هذا الفتي الذي يُدعي مُحارب الأدغال اصبحت أُدمن الحديث مَعه أتمنى أن أراهُ يوماً بعد يوم. . . لن انسي كلمة مرحباً تلك التي جعلته يدخُلُ حياتى أنه مُحارب أدغالي و أنا موزتهُ المُشاكِسة اعتقد هذا أنى احببتهُ . . . . . . ما هذا الهراء اني حتي لا اعرِف من هو و لا اسمه حتي تباً لي و لمشاعري الخرقاء تلك.