يُقال ذاتِ يوماً يقع كائن من كان في هيام الحُب ها أنا الكائن في حُب معشوقي وقعتُ تخطيت تلك المشقات معكَ وتلك المتاعب معكَ وتلك الآلآم معكَ ها أنا اليوم معكَ اسأل نفسي في كل مرة أ أصبح كُل يوماً أنضر لعينيك؟ أنضر لملامح وجهك؟ أحفضها جيداً كي لا أنساها حتى مماتي أذلك اليوم يأتي حقاً؟ بقلمي: مريم الخفاجي لأني عاقر