قاطَع حَديثَهُم دخُول مُفاجئ لـ أحد من الحُرّاس قائلًا: أيُّها الطّبيب! مَريض غُرفَة 113 حالتُه طارئة، ونبضُ قَلبه يقلّ تدريجيًّا! هَل سيَنجُو المَريض؟ أم سيُفارِق الحيَاة؟ ولمَ حالتُه طارئَة؟ وكيف ولمَاذا أُصيبَ المَريض؟All Rights Reserved
If you already have an account, Log in.
قاطَع حَديثَهُم دخُول مُفاجئ لـ أحد من الحُرّاس قائلًا: أيُّها الطّبيب! مَريض غُرفَة 113 حالتُه طارئة، ونبضُ قَلبه يقلّ تدريجيًّا! هَل سيَنجُو المَريض؟ أم سيُفارِق الحيَاة؟ ولمَ حالتُه طارئَة؟ وكيف ولمَاذا أُصيبَ المَريض؟
6 parts