الْجَحِيم هُوَ مَا رَأَتْهُ خِلَال مَسِيرَة عَمِلَهَا لِتُصْبِح أَفْكَارِها أَكْثَر مرَارة مِن قَهْوَة صباحها الْكَئِيب أَيَكوُنُ هُوَ الْسُكَرَ الْذيِ تُضيِفُهُ لِكَسْرِ مَرَارتِهَا قضايا مبنية على أحداث واقعية تحل عقدها المحققة ليسا مع رفيقها ارثر و عدة عمال شرطة يضيفون بعض الحماس للرواية