لازمني من نحري وخانكني ويهمس بفحيح ونفسه الحار يضرب بوجهي و عيونه حمر والعروك بگصته احسهه راح تطك من العصبيه
... عايني و وجدي و اسمعيني زين امج العار تنسيهه وماريدهه يمر ذكراها بهالبيت لانهه تنكسه بس ينذكر اسمهه بي فااهمه چلمة جدي من بعدهه چلمتي بس هذن اليمشن بهل بيت مو انتي التمشين چلمتج عليه انه والكفل زينب ما تخسريني شي چيله اطكهه براسج وينتهي كلشي
دموعي نزلت من الخنكه اريد اجر نفس ماكو من شافني هيج دفرني كعدت ولزمت نحري اخذ نفس
رجع عليه يالله هذا شبي تخبل
جرني من شعري وعاط بوجهي
... عايني ولج هاذي المياعه البغداديه اطشر راسج اذا عدتيهه بعد وچلماتج والفاضج تعدلينهه احنه بـ بغداد وعلى حل شعرج والطلعه والمخالطه هادي سوالفجن كِلهن اعرفنهه وهنا ماكووو امحيهه من بالج لا يبدر مني غير تصرف وياج بالعماره بولايتي انتي وكلشي اله حدود هنا ... زين منه لفيناج وخليناج هنا خدامه تنطكين تنحبسين تنحرمين من الزاد تنجبين وتسكتين وما اسمعلچ نفس
نزلت دموعي والقهر هاج عليه وكل مواجعي فـزن رفعت راسي عليه واجتي عيوني المدمعه والحزينه بعيونه العصبيه الحمرا المتصلبه المابيهه ذرة رحمه
... رحم الله والديك ما قصرت هاي عود انت ابن العم هيج تسوي چا الغريب شترجه منه
...
...
...نقل من ذكريات
الكاتبة شهد الحسناوي
.
ليلى : واني بليلتها اريد النوم يجي ويزور عيوني ماكو تذكرت امي الي توفت بحادث واحنا صغار وخلت اخواني ودراستي امانة برگبتي وتذكرت والدي الي ورة وفاة امي راح وي رفاق السوء الي علمو على الشرب وصار ما يجي للبيت الا بالسنة ثلاث مرات او اربعة بالكثير يخلصها بچي وغناء حزين يكسر گلوبنه على وفاة امي لان يشوفها بينه وبكل زوايات البيت ويروح ، اخواتي ومصرفهن وحمودي وتوقفت گدام مرايتي الي محاطه بخشب عتيگ مكون الميز الي عليه كم شغلة من المكياج الي احبه وعطري البسيط وساعتي الي مزنجره من حوافها مخليتها على طرف الميز بس ما اگدر اذبها لان احبها هواي هالساعة، مگدرت انام منا لمن أذن صليت ونمت ومچنت ادري هذا احساسي ومشاعري الغريبة بهاذي الليلة چان سببهن الاعصار الي راح يغير حياتي ويخليني اتغير للابد وحتى من ارجع لهذا البيت راح اكون انسانة مختلفة وكلشي بعيني راح يختلف ،
قصة حقيقية لسنة 2018