لَطالَما كُنتُ كَمَن يُبصِرُ سَرابًا ولا يَبلُغه، حتى لَمحتُ الأُقحوان . - رواية سَردية بفصول قَصيرة، لِتايكوك.All Rights Reserved
If you already have an account, Log in.
لَطالَما كُنتُ كَمَن يُبصِرُ سَرابًا ولا يَبلُغه، حتى لَمحتُ الأُقحوان . - رواية سَردية بفصول قَصيرة، لِتايكوك.
9 parts