"أنا هَش و قلبي عَلّتهُ المهانه ..لَم أظُن ان خَلاصِي مِن الدُموع إنتحاري . مع خالِص الأسف وددتُ الراحة فلا تَلومني يا رفيق ". "جيسو ، لم اظن ان أخر شكواك ورقة وصيّة وأخر ما اراه مِنك هو جُثمانك ". ・نهاية حزيّنة. محفوظة© ( الرواية ذات سرد ركيك لأني كتبتها مُنذ زمن لكن ارجو التغاضي )