من وجهة نظري التي لا قيمة لها سوي لنفسي أن "إضطراب الشخصية الحدية" هو أسوأ مرض من الممكن أن يُصاب به الإنسان، دائماً ما أُطلق عليه "السرطان المتقلب المزاج". ذلك لانه يُشبه مرض السرطان من حيث التخفي والإنتشار في صمتٍ تام، ويتم إكتشافه في المراحل الأخيرة ولكن مرضي إضطراب الشخصية الحدية يُقاومون ذلك المرض في بعض الأوقات والبعض الأخر يستسلمون للإكتئاب الحاد أو الموت ..