ولمّا وطئتُ بشفا قدميّ أول تلك القصة؛ حجزتني أواسطها.. وكلما حاولتُ الهرب أجدُها بلا نهاية..
وهي قصةٌ من العجب، في قصرٍ مهيب، يغمرهُ الأزرق..
فائزة بمسابقة حكاية مارس للعام ٢٠٢٠.
الغلاف من صُنع جنود التصميم الرائعين!
ولمّا وطئتُ بشفا قدميّ أول تلك القصة؛ حجزتني أواسطها.. وكلما حاولتُ الهرب أجدُها بلا نهاية..
وهي قصةٌ من العجب، في قصرٍ مهيب، يغمرهُ الأزرق..
فائزة بمسابقة حكاية مارس للعام ٢٠٢٠.
الغلاف من صُنع جنود التصميم الرائعين!